تمثّل الأزمة الاقتصادية في سريلانكا، ومن مظاهرها رفوف خالية في السوبرماركت وعدم قدرة المطاعم على تقديم الوجبات، فرصة ذهبية لتجار السيارات المستعملة، إذ أدّى النقص في عدد المركبات إلى ارتفاع في أسعارها لدرجة أنها باتت أغلى من المساكن بالمناطق الراقية.