الأربعيني الأرشفجي محمد صادق، تحدث لـ"العربي الجديد" من داخل أرشيف الذكريات الذي يوثق تاريخ مصر بالجرائد القديمة التي تغير لونها للأصفر، والصور الفوتوغرافية والكاريكاتير، عن بدايته بهذه المهنة التي ورثها أباً عن جد
سلامة محمود سلامة هو المالك الرابع للمصبغة اليدوية الأقدم في مصر، والتي يبلغ عمرها حوالي 116 عاماً، وما يزال يعمل فيها مع أربعة من أبنائه، "العربي الجديد" قام بجولة في المصبغة وتابع مراحل العمل.
يعرب الستيني المصري حسام محمد مصطفى، عن أمله، في استمرار أولاده في فتح ورشته لصناعة الأرابيسك في قلب منطقة خان الخليلي في محافظة القاهرة. ويعتبر أن صناعة الأرابيسك في مصر، تعد من الصناعات الفنية، والتراثية، ذات المدلول الثقافي.
لجأت الأسر المصرية خلال الاستعداد للعام الدراسي الجديد إلى تقليل مستلزمات أبنائهم الدراسية، بسبب ارتفاع الأسعار، ومواجهة للغلاء في مصر، خاصة بعد تعويم الجنيه. وتبين أن البعض يحجم عن شراء بعض الاحتياجات المدرسية، التى ارتفعت أسعارها كثيرا خاصة الحقائب
في صالون حلاقته بمنطقة أرض اللواء بمحافظة الجيزة، أراد وليد زيدان اتباع أسلوب غير تقليدي، الأمر الذي دفعه إلى تطوير مهنته بمتابعة كل ما هو جديد، فجعله أول من يستخدم النار في فرد الشعر للزبائن في مصر.
يعتبر خبير التجميل المصري شريف حسني أن الرسم على الجلد من أصعب المهمات، إذ بدأت موضة الوشم أو "التاتو" تنتشر في مصر، وأصبحت مطلوبة من قبل النساء بشكل خاص.
ظل "سوق حمام التلات"، في منطقة العتبة بوسط القاهرة، لعشرات العقود سببا رئيسيا لإدخال السعادة على قلوب المقبلات على الزواج، لما يحتويه من مستلزمات إتمام العرس، وبناء المنزل الجديد.