يهدف الاغتيالان، بالدرجة الأولى، إلى جر إيران وحلفائها إلى ردٍ عسكريٍ قويٍ، يقابله ردٌ إسرائيليٌ عنيفٌ يدخل المنطقة في مواجهةٍ تدفع واشنطن وحلفاءها نحو المشاركة
من وجهة نظر الكاتب فإن تعديلات المقاومة الفلسطينية في المقدمة، والتي شددت عليها المقاومة في متن الوثيقة، لا سيّما فقرة رفع الحصار، هي مدخلٌ حقيقيٌ للاستقرار
ما هي مآلات المشهد؟ وهل نحن على موعدٍ مع حربٍ كبرى بين إسرائيل وإيران، أم ما حصل مجرد زوبعةٍ في فنجان، أو كما يحلو لخصوم إيران أن يطلقوا عليها مسرحيةٌ هزليةٌ!
لا تقصف المساجد وحدها في غزّة، بل الكنائس أيضًا، ومؤسسات الأسرة المسيحية في غزّة، مثل جمعية الشبان المسيحية، ومستشفى المعمداني، وليس المسيحي مضطهد في غزّة فقط
أحد أهمّ نتائج الحرب وتداعياتها على غزّة أنّها كشفت كذبة أسطورة الجيش الذي لا يقهر، وأصبح بالإمكان هزيمته، إذا تضافرت كلّ الجهود، وتوحدت الأهداف، والرؤى الفلسطينية، والعربية، والإسلامية، وتَشكَّل تكتلٍ مناهضٍ للغرب الأطلسي
هل أقصيت غزة، أم أقصت غزة نفسها من موتمر "فتح"، كيف ولماذا...؟ وما هي الأسباب الحقيقية وراء استدعاء الجيل القديم مثل أحمد حلس...؟ وما مستقبل محمد دحلان وما هي أبرز خياراته..؟