أثار قرار فرع حزب "البعث العربي الاشتراكي" الحاكم بسورية، في جامعة تشرين بمدينة اللاذقية، بالتعميم على أعضائه منع ضرب الطلاب وتحديد مواعيد محددة للسماح بارتداء "البيجاما"، موجة من السخرية والسخط بين السوريين.
يبدو أنّ عشرات الآلاف من السيدات والأطفال الفقراء، المقيمين في منطقة الرقة شماليّ سورية، مهدّدون بفقدان الخدمات الطبية التي يقدمها مشفى "التوليد والأمراض النسائية والأطفال".
التقشف في استخدام المياه هو الحل الوحيد لسكان مدينة الباب السورية. ويمكن القول إن حلول حفر آبار استنزفت في الصيف الحالي بسبب الجفاف وقلة المياه، أما الحلول الحاسمة فغير متوفرة
ما زال الزواج المبكر منتشراً في المجتمع السوري كما في مجتمعات عربية أخرى. وترى فتيات سوريات أنفسهنّ مضطرات إلى ذلك في ظلّ ظروف تختلف طبيعتها، فيُحرمنَ بالتالي من حقوق عدّة
يخيم شبح النزوح على عشرات آلاف المدنيين في بلدات جبل الزاوية بالريف الجنوبي من محافظة إدلب، جرّاء تعرّضها للقصف بشكل يومي من قبل القوات النظامية والروسية.
يسعى النظام السوري إلى إتمام انتخاباته الرئاسية المقررة في 26 مايو/ أيار الجاري بأسهل الطرق الممكنة في المناطق غير الخاضعة بالكامل لسيطرته، مثل السويداء، التي سُلّمت مسؤوليتها أخيراً إلى جهاز أمن الدولة.
يواجه الطلاب السوريون مشاكل عديدة في الفترة الحالية، وخصوصاً بعد قرار وزارة التربية السورية تعليق الدروس تحت ذريعة مكافحة فيروس كورونا، رغم أنّ عداد الإصابات في تراجع مستمر
تتصاعد تهديدات تنظيم "داعش" في البادية السورية ضد قوات النظام، وتهدد بتقطيع أوصال مناطق سيطرته، فيما يبدو الأخير إما عاجزاً عن مواجهة التنظيم، أو راغباً في بقائه لتوظيفه ورقةَ مساومة سياسية، وسط صراعات نفوذ تمتد إلى الروس والإيرانيين.
تسعى روسيا للتوصل إلى تسوية مع أهالي السويداء تعالج قضية الشباب المستنكفين عن الخدمة العسكرية في صفوف النظام السوري. وبينما تتحرك موسكو في أكثر من اتجاه لضمان نفوذ لها في المنطقة تدرك أن حساباتها تصطدم بالوجود الإيراني.