تضم محافظة سلفيت شمال الضفة الغربية عشرات المواقع الأثرية والتراثية المهمة التي تعود بعضها إلى العصر الحديدي، وكلها ضمن مطامع الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين.
تنتظر المواقع الأثرية في الضفة الغربية دورها بالسرقة عقب مصادقة لجنة التشريعات في الكنيست الإسرائيلي، على مشروع قانون يمنح سلطة الآثار صلاحيات العمل فيها
بدأ جيش الاحتلال سياسة ملاحقة المشاتل الزراعية ومحالّ بيع الأسمدة الكيماوية والأدوات البيطرية في الضفة الغربية، لمصادرة أي مواد تصلح لصناعة "عبوات ناسفة".
تتصدر مدينة قلقيلية شمالي الضفة المحتلة الواجهة، بعدما شهدت خلال الأيام القليلة الماضية، تطورات دراماتيكية، مع تصاعد أعمال المقاومة في وجه انتهاكات الاحتلال.
خلال الأشهر الماضية، استولى المستوطنون على مساحات كبيرة من أراضي قرية جالود الفلسطينية، وعزلوها عن البلدات والقرى المجاورة لها، ما ينذر بتعرض الأهالي لهجمات.