عادت الخلافات بين الحكومة المصرية وصندوق النقد الدولي والتي عكسها قرار المؤسسة المالية الدلية إرجاء الافراج عن الشريحة الثالثة من قرض الثمانية مليار دولار
ضاعفت الحرب معاناة مرضى السودان بسبب صعوبة حصول كثيرين منهم على العلاج اللازم بعد تقلص عدد المراكز العلاجية بالإضافة إلى غلاء أدوية وانتشار أصناف منتهية.