يؤكّد الفنّانون الذين تنازلوا عن منَح "الهيئة الألمانية للتبادل الثقافي" رفضهم مساوَمتهم على التنديد بجرائم الإبادة في غزّة، وتهديدَ حرّيتهم في الحديث عنها.
مسؤولية ألمانيا عن الهولوكوست لم تعد مسألة "زمنية" بل تحوّلت التزاماً أبدياً، ما يطرح أسئلة عن هذا الحارس الذي يستطيع حماية الأفكار والعقائد إلى الأبد!