اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي بخبر إعلان وفاة الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك رسمياً، عن عمر يناهز 92 عاماً، بعد شائعات عدة عن وفاته انتشرت على مدى السنوات الماضية، نظراً لسوء حالته الصحية.
نعت اللجان الإلكترونية ومؤيدي النظام الحالي مبارك، بحزن، في حين قام معارضوه بتذكير متابعيهم بممارساته ومساوئ حكمه وتداعياتها التي ما زالت مصر تعاني منها.
وكتب عمو حسام: "مات السفاح الفاسد بدون حساب حقيقي على جرائمه. إلى مزبلة التاريخ، وعقبال لما يحصله السيسي بنهاية تليق به وبمجازره". وعلّق عبد الله الشريف: "إلى ديان يومِ الدينِ نمضي.. وعند اللهِ تجتمعُ الخصومُ".
وشارك أحمد: "الفرح بهلاك الظالمين واجب ديني وأخلاقي ووطني.. اللهم عامله بما يستحق لا بعدلك.. اللهم إنه طغى في الأرض ونشر الفساد في البر والبحر وقتل عبادك الموحدين الضعفاء ونشر المرض والفقر. الحمد لله الحمد لله الحمد لله".
وكتب باهر: "مبارك مات وماعنديش أدنى إحساس بالتسامح أو الشفقة ناحيته، ومش هاترحم عليه لأني باعتبره مسؤولا عن 30 سنة من حياتي، عشتهم في بلد مش بتحترم مواطنيها، ولا بتوفر لهم الحياة الكريمة اللي يستحقوها، وباعتبره كمان مسؤولا عن الكابوس اللي عايشينه دلوقتي، والحقيقة كونه يموت موتة طبيعية مش عدل أبدا".
وأضافت رشا عزب: "الموت مش هيغيب مبارك عشان اللي مقررين يترحموا عليه بأدب القطعان، مبارك حي في كل إدارة فاسدة ومدرسة بلا تعليم، وقرى بدون صرف صحي، وسجون فتح أبوابها ولسه مكملة في بلع عشرات الآلاف، وأقسام مستمرة في رحلات التعذيب.. اترحّموا على اللي عايشين لسه في خراب مبارك المقيم.. ألف دهية".
اقــرأ أيضاً
وغرّد عمرو واكد: "مبارك مات وساب وراه فرق متدربة بنفس أخلاقه وأسوأ، منهم اللي شايفه كقدوة ومنهم اللي شايف إن مشكلة مبارك إنه كان طيب وقلبه كبير، ومنهم اللي شايف إننا غلطنا في حقه. طول ما الناس دي بتفكر كده يبقى مبارك ما ماتش لسه".
ومذكراً، علق مصطفى الليثي: "ربنا يرحمه، في عهده اتصاب 10 ملايين مصري بفايروس سي، وانهار التعليم وانتشر الظلم، ومات ملايين الشباب وهما عايشين، وفي منهم اللي مات في عز شبابه، وفي ناس زعلانه إنه ملحقش يكمل المية، دلوقتي جه وقت الحساب عن موقعة الجمل وعبّارة السلام، وعند الله تجتمع الخصوم#حسني_مبارك".
وكتبت رحمة: "مبارك مين اللي ندعيله بالرحمة؟ أتمنى يتحاسب بحق كل حد مات في يناير، وبحق كل حد اتعذب ومات في السجون، وعلى كل الفساد اللي عمله، وعلى كل أب وأم قلوبهم اتحرقت على ولادهم بسببه".
نعت اللجان الإلكترونية ومؤيدي النظام الحالي مبارك، بحزن، في حين قام معارضوه بتذكير متابعيهم بممارساته ومساوئ حكمه وتداعياتها التي ما زالت مصر تعاني منها.
وكتب عمو حسام: "مات السفاح الفاسد بدون حساب حقيقي على جرائمه. إلى مزبلة التاريخ، وعقبال لما يحصله السيسي بنهاية تليق به وبمجازره". وعلّق عبد الله الشريف: "إلى ديان يومِ الدينِ نمضي.. وعند اللهِ تجتمعُ الخصومُ".
وشارك أحمد: "الفرح بهلاك الظالمين واجب ديني وأخلاقي ووطني.. اللهم عامله بما يستحق لا بعدلك.. اللهم إنه طغى في الأرض ونشر الفساد في البر والبحر وقتل عبادك الموحدين الضعفاء ونشر المرض والفقر. الحمد لله الحمد لله الحمد لله".
وكتب باهر: "مبارك مات وماعنديش أدنى إحساس بالتسامح أو الشفقة ناحيته، ومش هاترحم عليه لأني باعتبره مسؤولا عن 30 سنة من حياتي، عشتهم في بلد مش بتحترم مواطنيها، ولا بتوفر لهم الحياة الكريمة اللي يستحقوها، وباعتبره كمان مسؤولا عن الكابوس اللي عايشينه دلوقتي، والحقيقة كونه يموت موتة طبيعية مش عدل أبدا".
وأضافت رشا عزب: "الموت مش هيغيب مبارك عشان اللي مقررين يترحموا عليه بأدب القطعان، مبارك حي في كل إدارة فاسدة ومدرسة بلا تعليم، وقرى بدون صرف صحي، وسجون فتح أبوابها ولسه مكملة في بلع عشرات الآلاف، وأقسام مستمرة في رحلات التعذيب.. اترحّموا على اللي عايشين لسه في خراب مبارك المقيم.. ألف دهية".
وغرّد عمرو واكد: "مبارك مات وساب وراه فرق متدربة بنفس أخلاقه وأسوأ، منهم اللي شايفه كقدوة ومنهم اللي شايف إن مشكلة مبارك إنه كان طيب وقلبه كبير، ومنهم اللي شايف إننا غلطنا في حقه. طول ما الناس دي بتفكر كده يبقى مبارك ما ماتش لسه".
ومذكراً، علق مصطفى الليثي: "ربنا يرحمه، في عهده اتصاب 10 ملايين مصري بفايروس سي، وانهار التعليم وانتشر الظلم، ومات ملايين الشباب وهما عايشين، وفي منهم اللي مات في عز شبابه، وفي ناس زعلانه إنه ملحقش يكمل المية، دلوقتي جه وقت الحساب عن موقعة الجمل وعبّارة السلام، وعند الله تجتمع الخصوم#حسني_مبارك".
وكتبت رحمة: "مبارك مين اللي ندعيله بالرحمة؟ أتمنى يتحاسب بحق كل حد مات في يناير، وبحق كل حد اتعذب ومات في السجون، وعلى كل الفساد اللي عمله، وعلى كل أب وأم قلوبهم اتحرقت على ولادهم بسببه".
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|
Twitter Post
|