بعد توقيع الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أمس الجمعة، قراراً تنفيذياً بمنع دخول رعايا سبع دول إسلامية، وهي سورية والعراق وإيران والصومال واليمن وليبيا والسودان، حتى ممن يحملون تأشيرات، إلى أميركا، انطلقت حملة تغريدات تحت وسم #MuslimBan لانتقاد القرار، وللحديث عن تأثيره على حياة هؤلاء الممنوعين من الدخول.
وشاركت سناء حايمن صورةً لإنجازات والدها في الولايات المتحدة، وكتبت: "أبي، المهاجر المسلم ساهم في خلق آلاف فرص العمل في أميركا. منع المسلمين لا فائدة وخطير".
Twitter Post
|
أثينا خيبري غردت: "قريبتي من إيران لن تتمكن من العودة إلى أميركا للحصول على شهادتها في الكيمياء. شكراً".
Twitter Post
|
أشا محمد نور روت قصتها الشخصية، وهي طفلة، وقصة هرب عائلتها من الموت والحرب في الصومال قبل 25 سنة، إلى أميركا، قبل أن تختم بالقول: "يؤسفني اليوم أن عائلة كعائلتنا وطفلة مثلي لن تتمكن من الحصول على فرصة كهذه".
Twitter Post
|
الصحافية فرناز فسيحي، تحدّثت عن هروب عائلتها من إيران بحثاً عن ملجأ آمن هرباً من قمع النظام هناك.
Twitter Post
|
أما التعليق الذي لاقى انتشاراً كبيراً، فكان للصحافي الأميركي مصطفى بيومي، والذي كتب: "إذاً، إن أتيت من بلد ذي أغلبية مسلمة تم قصفه واجتياحه من قبل أميركا، لن نسمح لك بالدخول".
Twitter Post
|
(العربي الجديد)