العرض التكنولوجي فكرة بديلة عن الاحتفال الرسمي (العربي الجديد)
كيف ﺗﻌﺮﻑ ﻣﺎ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﺮﻯ ﻋﺎﻡ 1948 ﻣﻊ ﺍﻟﻔﻠﺴﻄﻴﻨﻴﻴﻦ، ﺑﻄﺮﻳﻘﺔ ﺳﻬﻠﺔ؟ الإجابة انّه ﻣﺎ ﻋﻠﻴﻚ ﺳﻮﻯ ﻟﻤﺲ ﺷﺎﺷﺔ ﻭﺗﺤﺮﻳﻚ ﺇﺻﺒﻌﻚ ﻓﻲ ﺃﻱ ﺍﺗﺠﺎﻩ ما ﻟﻘﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻓﻲ ﺻﻮﺭ. هذا ما فعلته مجموعة من الشباب، ووفرت الشاشات في مركز جنين السياحي.
ﺑﻬﺬﻩ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﻗﺮﺭت ﻣﺠﻤﻮﻋﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻓﻲ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺟﻨﻴﻦ ﺇﺣﻴﺎﺀ ﺫﻛﺮﻯ ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ، ﺑاﺳﺘﻐﻼﻝ ﺃﺣﺪﺙ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺗﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﻤﻬﺘﻤﻴﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻐﻮﺹ ﻓﻲ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺍﻟﺤﻜﺎﻳﺔ ﺑﻠﻤﺴﺔ ﺇﺻﺒﻊ.
يقول ﻃاﺮﻕ ﺳﻮﻳﻄﺎﺕ، ﻭﻫﻮ ﺇﻋﻼﻣﻲ ﺷﺎﺏ ﺷﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩ ﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻲ.. ﺇﻧّﻬﺎ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻓﺮﻳﺪﺓ ﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ، ﻧﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺸﺎﺷﺎﺕ ﺍﺳﺘﻘﻄﺎﺏ ﺃﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻃﻼﺏ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﻤﻮﻟﻌﻴﻦ ﺑﺎﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ، ﻟﻨﻀﻤﻦ ﺗﻮﺻﻴﻞ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﻭﺳﻊ ﻭﺃﻓﻀﻞ. ﻭﺳﻴﺘﻢ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻭﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻋﺒﺮ ﺷﺎﺷﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻤﺮﻛﺰ ﺟﻨﻴﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻲ، وتم تصميم ﺍﻟﺸﺎﺷﺎﺕ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﺩﻟﻴﻼًًًً ﺳﻴﺎﺣﻴﺎًًً ﻟﻀﻴﻮﻑ ﺍﻟﻤﺪﻳنة.
ﻭﻳﺆﻛﺪ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤون ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺃﻥً ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﻤﺘﻄﻮﺭﺓ ﻳﻜﻤﻦ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﻭﻣﺸﻮﻗﺔ، ﻭﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺗﻮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻜﻮﻥ ﺃﻋﺼﺎﺑﺎً ﻫﺎﺩﺋﺔ ﻟﺴﻤﺎﻉ ﺧﻄﺎﺑﺎﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ.
خلل في استقطاب الشباب
يقول الشاب العشريني أحمد جبر "لن أشارك بفعاليات النكبة لأنّني شبعت من الكذب والخطابات الفارغة، وبصراحة راق لي موضوع العرض التكنولوجي الهادئ".
من جهته، يقول ﺍﻟﺘﻘﻨﻲ ﺣﻤﺰﺓ ﺍﻟﻌﻤﺮﻱ، "ﺟﻤﻌﻨﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ ﻣﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﻣﻮﺛﻮﻗﺔ ﻭﻣﺘﻌﺪﺩﺓ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺮﺟﻤﻨﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ إﻟﻰ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﺻﻮﺗﻴﺔ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻛﻲ ﻧﻀﻤﻦ ﺑﻘﺎﺀﻫﺎ ﻓﻲ ﺫﻫﻦ ﺍﻟﻤﺘﻠﻘﻲ، ﻭﺗﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﺸﺎﺷﺔ ﺃﻳﻀﺎً ﻣﻦ ﻻ ﻳﺤﺐ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻓﻲ ﻛﺘﺐ، ﺃﻥ ﻳﻠﻤﺲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺑﻴﺪﻳﻪ".
مسؤولو هذا العرض اكدوا أنّ جهات رسمية طلبت منهم عدم توزيع دعوات مطبوعة على الناس، كي لا تؤثر على برنامج الفعاليات الرسمية، ما اضطرهم لدعوة الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي فقط.
ﻭﻳﻌﺰﻱ ﻃﺎﺭﻕ ﺳﻮﻳﻄﺎﺕ ﻋﺰﻭﻑ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ، ﺍﻟﻰ ﺧﻠﻞ ﻓﻲ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﺳﺘﻘﻄﺎﺑﻬﻢ، ويشرح فكرته بالقول "بموضوع ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ، ﻋﺎﺩﺓ ﻳﺨﺮﺝ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻆ ﻭﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ 194 ، رغم أن كثيرين ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﻧﺺ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ. ﻟﺬﻟﻚ ﺃﺧﺬﻧﺎ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﻴﻦ ﺍلاﻋﺘﺒﺎﺭ ﻭﻭﻓﺮﻧﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﻷﻱ ﺷﺨﺺ ﻓﻬﻢ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ 194 ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻼﺟﺌﻴﻦ".
في النهاية ﻳﻀﻴﻒ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﺮﺍﺋﺪﺓ، ﺃﻥّ ﺃﻫﻢ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻜﻤﻦ ﺑﺘﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﺘﻠﻘﻴﻦ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﺑﻤﻔﺮﺩﻫﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺔ، ﻛﻲ ﻻ ﻳﻨﺴﻮﻫﺎ.
يقول ﻃاﺮﻕ ﺳﻮﻳﻄﺎﺕ، ﻭﻫﻮ ﺇﻋﻼﻣﻲ ﺷﺎﺏ ﺷﺎﺭﻙ ﻓﻲ ﺍﻹﻋﺪﺍﺩ ﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻲ.. ﺇﻧّﻬﺎ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻓﺮﻳﺪﺓ ﻟﻌﺮﺽ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ، ﻧﺮﻳﺪ ﻣﻦ ﺧﻼﻝ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﺸﺎﺷﺎﺕ ﺍﺳﺘﻘﻄﺎﺏ ﺃﻛﺒﺮ ﻋﺪﺩ ﻣﻤﻜﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻭﻃﻼﺏ ﺍﻟﻤﺪﺍﺭﺱ ﺍﻟﻤﻮﻟﻌﻴﻦ ﺑﺎﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ، ﻟﻨﻀﻤﻦ ﺗﻮﺻﻴﻞ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ ﺑﺸﻜﻞ ﺃﻭﺳﻊ ﻭﺃﻓﻀﻞ. ﻭﺳﻴﺘﻢ ﻋﺮﺽ ﺍﻟﺼﻮﺭ ﻭﺍﻷﻓﻼﻡ ﺍﻟﻘﺼﻴﺮﺓ ﺟﺪﺍً ﻋﺒﺮ ﺷﺎﺷﺎﺕ ﺧﺎﺻﺔ ﺑﻤﺮﻛﺰ ﺟﻨﻴﻦ ﺍﻟﺴﻴﺎﺣﻲ، وتم تصميم ﺍﻟﺸﺎﺷﺎﺕ ﻟﺘﻜﻮﻥ ﺩﻟﻴﻼًًًً ﺳﻴﺎﺣﻴﺎًًً ﻟﻀﻴﻮﻑ ﺍﻟﻤﺪﻳنة.
ﻭﻳﺆﻛﺪ ﺍﻟﻘﺎﺋﻤون ﻋﻠﻰ ﻓﻜﺮﺓ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺃﻥً ﺍﻟﻬﺪﻑ ﻣﻦ ﺍﺳﺘﺨﺪﺍﻡ ﺍﻟﺘﻜﻨﻮﻟﻮﺟﻴﺎ ﺍﻟﻤﺘﻄﻮﺭﺓ ﻳﻜﻤﻦ ﻓﻲ ﺃﻥ ﺍﻟﻮﺳﺎﺋﻞ ﺍﻟﻤﺴﺘﺨﺪﻣﺔ ﺟﺬﺍﺑﺔ ﻭﻣﺸﻮﻗﺔ، ﻭﺗﺴﺎﻋﺪ ﻓﻲ ﺗﻮﻋﻴﺔ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻻ ﻳﻤﺘﻠﻜﻮﻥ ﺃﻋﺼﺎﺑﺎً ﻫﺎﺩﺋﺔ ﻟﺴﻤﺎﻉ ﺧﻄﺎﺑﺎﺕ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ.
خلل في استقطاب الشباب
يقول الشاب العشريني أحمد جبر "لن أشارك بفعاليات النكبة لأنّني شبعت من الكذب والخطابات الفارغة، وبصراحة راق لي موضوع العرض التكنولوجي الهادئ".
من جهته، يقول ﺍﻟﺘﻘﻨﻲ ﺣﻤﺰﺓ ﺍﻟﻌﻤﺮﻱ، "ﺟﻤﻌﻨﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ ﺍﻟﻼﺯﻣﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ ﻣﻦ ﻣﺼﺎﺩﺭ ﻣﻮﺛﻮﻗﺔ ﻭﻣﺘﻌﺪﺩﺓ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﺗﺮﺟﻤﻨﺎ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺎﺕ إﻟﻰ ﺭﺳﺎﺋﻞ ﺻﻮﺗﻴﺔ ﻗﺼﻴﺮﺓ ﻛﻲ ﻧﻀﻤﻦ ﺑﻘﺎﺀﻫﺎ ﻓﻲ ﺫﻫﻦ ﺍﻟﻤﺘﻠﻘﻲ، ﻭﺗﺴﺎﻋﺪ ﺍﻟﺸﺎﺷﺔ ﺃﻳﻀﺎً ﻣﻦ ﻻ ﻳﺤﺐ ﻗﺮﺍﺀﺓ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﻓﻲ ﻛﺘﺐ، ﺃﻥ ﻳﻠﻤﺲ ﺍﻟﺘﺎﺭﻳﺦ ﺑﻴﺪﻳﻪ".
مسؤولو هذا العرض اكدوا أنّ جهات رسمية طلبت منهم عدم توزيع دعوات مطبوعة على الناس، كي لا تؤثر على برنامج الفعاليات الرسمية، ما اضطرهم لدعوة الشباب عبر وسائل التواصل الاجتماعي فقط.
ﻭﻳﻌﺰﻱ ﻃﺎﺭﻕ ﺳﻮﻳﻄﺎﺕ ﻋﺰﻭﻑ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺸﺎﺭﻛﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻔﻌﺎﻟﻴﺎﺕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺳﻴﺔ ﻭﺍﻟﻮﻃﻨﻴﺔ، ﺍﻟﻰ ﺧﻠﻞ ﻓﻲ ﻭﺳﺎﺋﻞ ﺍﺳﺘﻘﻄﺎﺑﻬﻢ، ويشرح فكرته بالقول "بموضوع ﺍﻟﻨﻜﺒﺔ، ﻋﺎﺩﺓ ﻳﺨﺮﺝ ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻆ ﻭﻳﺘﺤﺪﺙ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ 194 ، رغم أن كثيرين ﻻ ﻳﻌﺮﻓﻮﻥ ﻧﺺ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ. ﻟﺬﻟﻚ ﺃﺧﺬﻧﺎ ﺫﻟﻚ ﺑﻌﻴﻦ ﺍلاﻋﺘﺒﺎﺭ ﻭﻭﻓﺮﻧﺎ ﺍﻟﻄﺮﻳﻘﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻣﻦ ﺧﻼﻟﻬﺎ ﻳﻤﻜﻦ ﻷﻱ ﺷﺨﺺ ﻓﻬﻢ ﺍﻟﻘﺮﺍﺭ 194 ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﻌﻮﺩﺓ ﺍﻟﻼﺟﺌﻴﻦ".
في النهاية ﻳﻀﻴﻒ ﺃﺻﺤﺎﺏ ﺍﻟﻔﻜﺮﺓ ﺍﻟﺮﺍﺋﺪﺓ، ﺃﻥّ ﺃﻫﻢ ﻣﺎ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻜﻤﻦ ﺑﺘﺠﻤﻴﺪ ﺍﻟﺘﻠﻘﻴﻦ ﻭﻓﺘﺢ ﺍﻟﺒﺎﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺸﺒﺎﺏ ﻟﻠﺒﺤﺚ ﺑﻤﻔﺮﺩﻫﻢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﻌﻠﻮﻣﺔ، ﻛﻲ ﻻ ﻳﻨﺴﻮﻫﺎ.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
