أثبت منتخب ويلز أن تواجده في الدور ربع النهائي من بطولة أمم أوروبا لم يكن صدفة، وما أظهره زملاء غاريث بيل في المباراة، التي جمعتهم مساء الجمعة بمنتخب بلجيكا، وعودة المنتخب الويلزي في المباراة بعد تأخره بهدف، وقلب المعطيات لصالحه، كان دليلاً جديداً على صلابة هذا المنتخب.
وجاء هدف المهاجم، هال روبسون كانو، ليشكل دليلاً آخر على روعة هذا المنتخب، حيث نجح الويلزي في التلاعب بمدافعي المنتخب البلجيكي، على طريقة اللاعبين الكبار، قبل أن ينجح في مغالطة الحارس كورتوا.
بداية اللقطة كانت من خلال تمريرة في العمق من مهاجم ريال مدريد الإسباني، غاريث بيل، في اتجاه رامسي، والذي لم يتردد في التمرير إلى زميله روبسون، الذي كان متواجداً في منطقة الجزاء، وبلقطة فنية رائعة نجح في تجاوز ثلاثة مدافعين ليجد نفسه وجهاً لوجه مع الحارس البلجيكي، وينجح في منح الأسبقية لمنتخبه.
يذكر أن المنتخب البلجيكي بادر بافتتاح التسجيل عن طريق رادجا ناينغولان في الدقيقة 13 من خلال تسديدة قوية، لكن منتخب ويلز عادل النتيجة في مرحلة أولى عن طريق المدافع أشلي ويليامز في الدقيقة 31، قبل أن ينجح روبسون في إعطاء الأسبقية لمنتخب ويلز في الدقيقة 55.
وجاء هدف المهاجم، هال روبسون كانو، ليشكل دليلاً آخر على روعة هذا المنتخب، حيث نجح الويلزي في التلاعب بمدافعي المنتخب البلجيكي، على طريقة اللاعبين الكبار، قبل أن ينجح في مغالطة الحارس كورتوا.
بداية اللقطة كانت من خلال تمريرة في العمق من مهاجم ريال مدريد الإسباني، غاريث بيل، في اتجاه رامسي، والذي لم يتردد في التمرير إلى زميله روبسون، الذي كان متواجداً في منطقة الجزاء، وبلقطة فنية رائعة نجح في تجاوز ثلاثة مدافعين ليجد نفسه وجهاً لوجه مع الحارس البلجيكي، وينجح في منح الأسبقية لمنتخبه.
يذكر أن المنتخب البلجيكي بادر بافتتاح التسجيل عن طريق رادجا ناينغولان في الدقيقة 13 من خلال تسديدة قوية، لكن منتخب ويلز عادل النتيجة في مرحلة أولى عن طريق المدافع أشلي ويليامز في الدقيقة 31، قبل أن ينجح روبسون في إعطاء الأسبقية لمنتخب ويلز في الدقيقة 55.