يحرص السوريون على زيارة المقابر في العيد، زيارات تعبّر عن مشاعر الحنين إلى الأقارب والأصدقاء الذين خسروهم، وكانت لهم الكثير من الذكريات معهم. يتذكرون ما عاشوه معهم ويدعون لهم بالراحة.
الحملة التي تلاحق اللاجئين السوريين في تركيا بهدف ترحيلهم، تجد صداها على الجانب الآخر من الحدود، حيث يصل المرحّلون إلى مدن وبلدات شمال غربي سورية لبدء حياة جديدة، لكنها في الواقع معاناة جديدة بالنسبة لمعظمهم، نظراً لترك أغلبهم عائلاتهم في تركيا، والحاجة إلى البدء من الصفر في تأسيس حياة جديدة مرة
زار وفد من الأطباء العرب والأجانب، السبت، إدلب السورية، بهدف الاطلاع على واقع القطاع الصحي في المنطقة المنكوبة، إضافة إلى تقييم الأوضاع الصحية والاحتياجات الطبية للسكان في المنطقة. وجاءت الزيارة في وقت حساس، حيث يواجه القطاع الصحي تحديات كبيرة نتيجة تراجع التمويل وخروج عدد من المنشآت الصحية عن
يُناشد الشاب الفلسطيني بسام الكيلاني السلطات التركية لإعادته إلى عائلته في إسطنبول، إذ لا معيل لها سواه، بعد أن تقطّعت به السبل بعد ترحيله إلى إدلب شمال غربي سورية. وكشف الشاب، خلال لقائه مع "العربي الجديد"، أنه فلسطيني الجنسية ولا يحمل أية أوراق سورية، وأن ما حصل معه لا يعدو كونه خطأ.
عمّت أجواء مختلطة بين الفرح والحزن على الفلسطينيين في قطاع غزة مع حلول عيد الأضحى، وفي إحدى مدارس "أونروا" في حي الدرج بمدينة غزة شمالي القطاع، بذل الأهالي كل جهودهم من أجل إضفاء أجواء من السعادة على أطفالهم، ولسان حالهم يقول: "لن نستسلم للأحزان رغم كل شيء، ولن تمنعنا آلة الحرب الإسرائيلية المدمرة