لم يكن لدى الفلسطينية أماني منصور الكثير لتحتفل به في اليوم الأول من عيد الفطر، حيث قضته في زيارة قبر ابنها في مقبرة برفح. وفعل فلسطينيون آخرون نفس الشيء، فاختاروا أن يكونوا قريبين من أحبائهم.
ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي، خلال الساعات الماضية، سلسلة من المجازر في شمال ووسط قطاع غزة، ما أسفر عن سقوط 96 شهيداً ونحو 15 مفقوداً و60 جريحاً. وأعلن المكتب الإعلامي الحكومي في غزة أن أكثر من 72 شهيداً سقطوا من عائلات غباين وغنيم وصافي وعيادة وعبد العاطي والتلولي في بيت لاهيا. وأوضح أن مجزرتي
في ظل شح الإمكانيات الطبية في محافظة شمال قطاع غزة عموما يكافح مستشفى كمال عدوان للعودة للعمل، وسط حصار الاحتلال الإسرائيلي شمال القطاع منذ أكثر من 40 يوماً، إذ يمنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.
ضايق منحازون لإسرائيل المشرّع البريطاني جيريمي كوربين قبل مؤتمر مناهضة العنصرية في لندن. واتهمه محتجون منحازون لإسرائيل بـ"معاداة السامية" قبل إلقاء خطاب أمام لجنة مناهضة العنصرية ومعاداة السامية. وقع الحادث عندما كان كوربين، زعيم حزب العمال السابق البارز، على وشك دخول المبنى، لأنه من بين المتحدثين
رغم الدمار الذي لحق بمدرسة عبد الله صيام في مدينة خانيونس جنوبي قطاع غزة، التي قصفها جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال التوغل البري في يناير/كانون الثاني الماضي، لم تستسلم معلمتان متطوعتان لهذا الواقع المرير، حيث بادرتا بقلوب مليئة بالإصرار والأمل، بتدريس أكثر من 100 طفل فلسطيني في ذات المدرسة المدمرة،