سوء التغذية وقلة إدخال المساعدات إلى قطاع غزة واستمرار العدوان والتهجير من منطقة إلى أخرى أفقدت الغزيين وزناً كثيراً، حتى تحولوا إلى مجرد أشباح على الطرقات.
في آخر زيارة لي إلى الولايات المتحدة قبل ثلاثة أشهر تقريباً، دخلت إلى دار بارنز ونوبل، لبيع الكتب، في واشنطن . ووقع نظري على كتاب بعنوان "الكرامة الاقتصادية"
ساد الارتباك الوسط الفلسطيني بعد الإعلان الأميركي عن الرصيف البحري المؤقت، فمن جهة يمثّل كسر الحصار أولويّة فلسطينيةً، ومن جهة أخرى ثمة تساؤلات وتخوّفات.
بدأ الاضطراب الشديد في حركة ملاحة البحر الأحمر بالانعكاس الواضح على الأسواق اليمنية، التي يجتاحها تسونامي الغلاء واضعاً غالبية العائلات في أوضاع معيشية حرجة.
وافق برنامج الأغذية العالمي على تمديد خطة عمل البرنامج في سورية حتى نهاية عام 2025، علماً أنّ المساعدات الغذائية شريان حياة للنازحين في مخيمات شمال سورية.
ساهم توسع الحرب في البحر الأحمر في رفع أسعار الوزف (صغار سمك السردين) الذي يعد غذاء رئيسيا للفقراء في اليمن لرخص أسعاره، مقارنة باللحوم الحمراء والدواجن.