ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الجمعة، أن التحقيق في جهود الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب لعكس نتائج انتخابات 2020 يتقدّم، مشيرة إلى أن المستشار الخاص جاك سميث يمضي قدماً في هذا التحقيق، بينما تُسلّط الأضواء على قضية وثائق مارالاغو.
انقلب الهجوم على الكونغرس، الذي حرّض عليه الرئيس الأميركي الخاسر دونالد ترامب على الكونغرس، أمس الأول، بعدما ألب المواقف ضده من داخل إدارته قبل خارجها.
صارت التغريدات تذهب في كل الاتجاهات، مع وضع تويتر إشارات تحذير أمام تغريدات لدونالد ترامب، بينما يتهم الرئيس الأميركي موقع الرسائل القصيرة بالقيام بنشاط سياسي.
صنّف "تويتر" فيديو يظهر فيه جو بايدن على أنه "وسائط متلاعب بها"، ليكون الأول في الموقع الذي تُطبّق عليه هذه السياسة، بعدما قام بتغريده مدير الإعلام الاجتماعي لدونالد ترامب وأعاد الرئيس الأميركي نفسه تغريده.
طعنت وزارة العدل الأميركية لدى محكمة الاستئناف بالدائرة الثانية على تأييد المحكمة في يوليو/ تموز الماضي، حكماً لمحكمة أدنى درجة في عام 2018 بشأن عدم أحقية الرئيس دونالد ترامب حظر أشخاص من متابعة حسابه على "تويتر".
"رسائل بريد إلكتروني مقرصنة"؛ "احتيال عبر منصات التواصل الاجتماعي"، "جواسيس مشتبهون مع أياد تطاول مساعدي حملة ترامب الانتخابية"؛ تلك هي الخيوط الثلاثة التي تعقّبتها "نيويورك تايمز" لتستدلّ بها على ما وصفتها بأكبر عملية تدخل في السياسة الأميركية منذ