يعد تجمّع الشباب في الشوارع وعلى الأرصفة إحدى الظواهر المنتشرة في العراق، وعادة ما تكون أكثر توسّعاً في المناطق الشعبية، لكن الملاحظ أنها باتت تندثر شيئاً فشيئاً من جرّاء تغيرات حياتية أثرت في المجتمع
يواجه المدنيون في شمال وغرب العراق خطر الخطف من قبل تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" بهدف الحصول على فدية في مقابل الإفراج عن المخطوفين، من دون أي تدخل من قبل الحكومة
تتحرّك الدبلوماسية الفرنسية في الشرق الأوسط على نحو ملحوظ منذ أكثر من سنة، بهدف تحقيق اختراق يعيد للدور الفرنسي بعضا من مكانته. وقد تجلّى هذا الأمر في مساعدة الرئيس ماكرون في تشكيل الحكومة اللبنانية وفي انعقاد مؤتمر بغداد للتعاون والشراكة.
قام الرحالة الإنكليزي جون جاكسون برحلة شديدة الأهمية إلى العراق، قادماً من الهند، ومتوجهاً إلى إسطنبول، في الأنفاس الأخيرة من القرن الثامن عشر، حيث غامر عندما اختار أن يعبر إلى إسطنبول عبر الملاحة النهرية دون أن يقدر حجم مغامرته.
تخوض الأجهزة الأمنية العراقية ما وصف بأنه "حرب غير معلنة"، تجري لأول مرة بهذا الحجم من القوات، ضد عصابات المخدرات والدعارة والقمار والسرقة والسطو المسلح، وأكد مسؤولون أمنيون أنها أطاحت رؤوس فساد كبيرة، وكشفت تورط ضباط شرطة وسياسيين.
دفعت الأوضاع الأمنية السيئة إلى تطويع الثقافة الشعبية العراقية لقبول اقتناء الكلاب البوليسية، لما لها من فوائد كبيرة في منع السرقات والاعتداءات، حتى بات مشهدها مألوفاً
للشهر الثاني على التوالي تتواصل الإعلانات من قبل السلطات العراقية عن العثور على قطع أثرية جنوب العراق ووسطه وشماله، كشفت عنها السيول التي اجتاحت البلاد في فصل الشتاء.
أثار مقتل فتاة عراقية (16 عاماً) في بلدة السماوة عاصمة محافظة المثنى جنوبي العراق، برصاصة من جراء عبثها بأسلحة مخزنة في منزل والدها الذي يعمل في مجال تجارة الأسلحة، الجدل بشأن جدية الحكومة في القضاء على ظاهرة السلاح المتفشية بالبلاد.