ثمّة قلق من نشوء تحالف نيابي بين حزبي ماكرون وميلانشون من أجل أكثرية تُوصل أحد أعضاء حزب الأخير إلى رئاسة الحكومة في فرنسا، وهذا كابوس حقيقي لأنصار إسرائيل
يسود اعتقاد بعد الدورة الثانية من انتخابات فرنسا المبكرة، الأحد المقبل، أن آفاق التعايش بين الرئيس إيمانويل ماكرون وحكومة بقيادة اليمين المتطرف، ستكون صعبة.