محمود عبد اللطيف، صحافي سوري متعاون مع العربي الجديد من دمشق.
أطلق النظام السوري المخلوع على معظم معالم البلاد أسماء تتعلّق به، فإمّا تحمل أسماء أفراد عائلة الأسد، أو يُطلق عليها أسماء مرتبطة بحزب البعث
يختبر طلاب جامعات سورية أمراً جديداً حرموا منه طويلاً تحت تهديد الاعتقال والاختفاء، وهو حرية النقاش السياسي، الأمر الذي يُغني الحياة الجامعية.
الوصول إلى ساحة الأمويين في دمشق كان المشهد ما قبل الأخير لسقوط نظام الأسد. تحقق حلم "الملقى في الأمويين" الذي انتظره الثوار سنوات.
كان مقهى الروضة في وسط دمشق، وما زال، ملتقى مثقفي البلاد، والذين يجدون فيه منبراً، ولو سرياً، للتعبير عن رأيهم ضمن مجموعات صغيرة من الأصدقاء.
لا يزال الفنان السوري خالد الخاني متمسكاً بتحقيق العدالة أمام القضاء السويسري من خلال محاكمة رفعت الأسد المتّهم الأساسي بارتكاب مجزرة حماة عام 1982