قدّم ترامب الشرق الأوسط بصراعاته الناشبة والمعقدة واحدا من الشواهد على إخفاقات الإدارة الديمقراطية التي مثلها الرئيس بايدن، ووعد بإنهاء الحرب هناك. هل ينجح؟
ما زالت واشنطن تحتفظ بتعريفها الثابت للحوثيين، الذي يتماشى مع تصوّراتها للتوازنات في الإقليم بعيداً عن التطوّر الحالي الذي فرضته الحرب الصهيونية على غزّة.