قبل أيامٍ، كُرِّمت المغنية والراقصة والممثلة الجزائرية بايا (بيونة) بوزار، فكانت مناسبة لاستعادة تفاصيل من سيرتها السينمائية تحديداً
فيلم تحريك إيطالي جديد عن مُراهقةٍ تعيش ألم فقدانها جدّتها المتعلّقة بها كثيراً، ورحلة خروجها من هذا الألم، بمزيج واقعٍ بخيال
في فيلمه الأخير، يحاول الإيطالي ناني موريتي إعلان بوح حميميّ عن علاقته بالسينما، لكنّه لا يُنجز إبداعاً معتاداً في أفلامٍ سابقة له
فيلمُ تحريكٍ مجري سلوفاكي يروي وقائع مخيفة عن مستقبل ربما يحدث إنْ لم تنتبه البشرية إلى تأسيس له في راهن غارقٍ بمصائب وأعطاب وقلاقل
في أول روائي طويل لها بعنوان "عدواني"، انتصرت شارلوت ريغان للطفولة، وحمّلت الجميع مسؤولية كلّ خلل في سلوك الأطفال والمراهقين، بلغة سينمائية متماسكة.
علاقة الجزائريين بعادل إمام غير مختلفة كثيراً عن علاقة أيِّ شعب عربي به، فحضوره كبير وشخصية براهيم الطاير طاغية على المخيال الجزائري أكثر منه
يكشف "ولا كلمة" مشاكل الراهن عبر انمحاء التواصل بين امٍّ وابنها لانشغال الأولى كلّياً عن يوميات الثاني المُصاب باكتئابٍ وارتباكات
للنقد السينمائي دورٌ يُفترض به أنْ يكون مؤثّراً في غربلة الأفلام الفائزة بجوائز مختلفة، لتحرّره من سطوة مؤسّسات ومهرجانات الفن السابع
تلاعبٌ سينمائي جميل يصنعه البرازيلي غوتو بارينتي في "درب غريب"، صانعاً فيلماً داخل فيلم، ومتناولاً واقع عيشٍ وعلاقات في ظل كورونا
فيلمٌ جديد للكوري الجنوبي هونغ سانغ ـ سو يؤكّد التزامه نمطاً معتاداً لديه في سرد حكايات أفراد يواجهون تحديات العيش في بيئات قاسية وأحوال مُتعِبة وحالات صعبة