تنطوي الكلمات المترجمة المفردة على نصيب من الكذب، بيْدَ أن النصوص لا يتخللها الكذب إلا في الترجمات الرديئة، ولهذا قيل: المترجم خائن خوان. وخاصة حين تعجزه مؤونة الإتيان بترجمة دقيقة للمفاهيم في النص الأصلي
ابتدعت العربية علامات ورموزاً خاصة لتمثيل الحرف العربي، ووصلت الكتابة العربية إلى درجة من الكفاية تُضاهي أدق ما توصّل إليه علماء اللغة والأصوات في الأوساط الغربية.
يجادل توين فان دايك، أحد اشهر باحثي دراسات الخطاب ومفكريه في عالم اليوم، مقارباته البحثية حول الخطاب والسلطة، أن المعرفة التي لا تحركها غايات نبيلة هي معرفة ناقصة