مثلما ظل العنوان "من يخاف فيرجينيا وولف؟" ساحراً في إحالاته الأدبية والمسرحية والشعورية، جاء العنوان نفسه، ولكن بصيغة "من يخاف إليزابيث وارن؟"، والذي جاء مدخلاً للقصة الأساسية لمجلة "تايم" الأميركية، في عددها الصادر في العشرين من يوليو/تموز الماضي.
لا وجود لعراق موحد حقيقي، فأسوأ الشيعة يمسكون بالحكم، مثلما يشترك معهم في السلطة أسوأ السنة، بينما معول الكرد عميق ومؤثر في هدم كل ما يتصل بالوطنية العراقية.