جرى استعمال علم الاجتماع من بين أدوات استعمارية مختلفة، وكان ابن خلدون مجال اشتغال، حيث حاول علماء اجتماع فرنسيون وبريطانيون الاستناد على مفاهيمه لوضع تبريرات استعمارية وتمريرها فوق قاعدة عربية تراثية، بحيث أنطقوا صاحب "المقدّمة" بغير ما يريد قوله.