تشير الضربات الإسرائيلية على الجسور في القصير السورية والحدودية مع لبنان، إلى مضي الاحتلال بخطة قطع طرق إمداد حزب الله من سورية.
مع إطلاق الأمم المتحدة استراتيجية التعافي المبكر في سورية تعود المخاوف من قيام النظام السوري باستغلال هذه العملية بوصفها وسيلةً لتجاوز العقوبات الدولية.
أكد الاتحاد الأوروبي أن الممثل الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية جوزيف بوريل يفكر في تعيين مبعوث خاص للاتحاد في سورية ولم يُشر إلى أنه حسم أمره بعد
انصاع فصيل "صقور الشمال"، أحد فصائل المعارضة في الشمال السوري، أخيراً، لخيار حلّه في ظل رغبة تركية بالتطبيع مع نظام الأسد.
تحول التجنيد في سورية إلى هدف رئيسي لمختلف الأطراف لتغذية الحرب عبر استقطاب العناصر، كل في موقعه، من النظام السوري إلى المعارضة والقوى الكردية وغيرها.
تروّج موسكو لوجود تعاون بين "هيئة تحرير الشام" وأوكرانيا شمالي سورية، وسط غياب ما يؤكد ذلك على الأرض، فيما لا يستبعد مراقبون هذا التعاون.
يطمح النظام السوري بإغراق لجنة الاتصال العربية المعنية بسورية بالتفاصيل، طبقاً لقول مشهور لوليد المعلم، وتحويل اتفاق اللجنة مع دمشق إلى مادة للتفاوض.
تهدّد العمليات العسكرية والمناوشات والتأهب على جبهات سورية المختلفة، باستئناف القتال بين أطرافها المتحاربة، رغم اتفاقيات وقف النار والتهدئة النسبية.
تحاول الإدارة الذاتية الكردية المناورة أمام التهديدات التركية باجتياح مناطق تسيطر عليها "قسد"، عبر قرار المفوضية العليا للانتخابات.
بات التطبيع بين تركيا والنظام السوري أصعب مما كان عليه سابقاً، بعد تبادل الشروط بين أنقرة ودمشق في الأيام الأخيرة، خصوصاً بما يتعلق بالوضع السياسي.