المياه "العكرة" ثقب في جيب العرب (ملف)

‏"انقعها واشرب ميتها"، من أكثر الأمثال الشعبية تعبيراً عن عدم الاهتمام بشيء ما. ‏وهو من أكثر التعابير التي يمكن استخدامها لوصف غالبية السياسات المائية ‏العربية، خصوصاً من حيث الجدوى الاجتماعية والاقتصادية.

الكثير من المشاريع ‏تنطلق، مليارات الدولارت تُنفق، والشعوب لا تزال تصرخ عطشاً. والأمر لا ‏يتوقف عند ضعف واحدة من أهم الخدمات العامة، وإنما يمتد إلى تلوثها. أما النتائج، ‏فموت وأمراض وبدائل وإنفاق إضافي يرهق الأسر والمال العام على حد سواء.

تونس: التهميش التنموي يرفع كلفة الإنفاق المائي (إيمان بن صالح)

مياه الشرب تجارة مربحة لشركات التعبئة السودانية (العربي الجديد)

ضعف الثقة بالمياه يكلّف الأردنيين 31 مليون دولار سنوياً (علاء الدين كيلاني)

اليمنيون ينفقون مداخيلهم على مياه ملوثة بالصدأ (نجيب العدوفي)

عطش لبنان... هموم المواطن اليومية مع مياه الشرب (ورد عبد الله)