بدأت المباراة بحذر متبادل من الفريقين، حتى افتتح النجم الفرنسي أنطوان غريزمان مهرجان الإثارة في الدقيقة 9، بتصويبة قوية من ضربة حرة مباشرة اصطدمت في العارضة الأرجنتينية، لكن سرعان ما عاود كيليان مبابي المحاولة الفرنسية بانطلاقة من نصف ملعبه، اخترق فيها بسرعته الفائقة الدفاع الأرجنتيني البطيء، وكاد يسجل لولا عرقلته داخل منطقة الجزاء من المدافع ماركوس روخو، ليمنحه الحكم الإيراني علي رضا ركلة جزاء مستحقة، سجل منها غريزمان هدف التقدم لفرنسا في الدقيقة 13.
استمر تفوق الفريق الفرنسي "الشاب" الذي أحسن استثمار سرعة ومهارة نجومه الصاعدين بوغبا وغريزمان ومبابي، وكاد بوغبا يضاعف النتيجة في الدقيقة 19 من هجمة خطيرة كاد ينفرد فيها بالمرمى الأرجنتيني، لولا عرقلته خارج منطقة الجزاء من المدافع الأرجنتيني نيكولاس تاغليافيكو الذي عاقبه الحكم بالإنذار لمنعه هجمة واعدة لبوغبا.
وكانت الجماهير الأرجنتينية التي احتشدت في استاد كازان أرينا لتشجع نجوم التانغو على موعد مع الفرحة في الدقيقة 41، عندما استغل آنخيل دي ماريا ضعف الرقابة الفردية للدفاع الفرنسي، فتسلم الكرة وهيأها ثم صوبها بقدمه اليسرى صاروخية من دون أي ضغط يذكر، لتسكن الزاوية اليمنى، مسجلاً هدف التعادل للأرجنتين.
وكانت الإثارة عنوان الشوط الثاني الذي استهله غابرييل ميركادو بهدف التقدم للأرجنتين من تصويبة ليونيل ميسي التي حولها بقدمه داخل المرمى الفرنسي في الدقيقة 48، وسرعان ما رد الديوك بهدف التعادل الذي يعد من أفضل أهداف المونديال من تصويبة "على الطاير" من بنجامين بافار سكنت شباك المرمى الأرجنتيني في الزاوية اليمنى للحارس الذي لم يتمكن من إنقاذها.
واستمر الإصرار الفرنسي على الفوز، وكان له ما أراد عن طريق نجمه الشاب مبابي الذي سيطر على الكرة الضالة بين أقدام الدفاع الأرجنتيني المرتبك داخل منطقة جزائه، وصوبها أرضية قوية في المرمى من مسافة قصيرة عجز الحارس أرماني عن صدها، محرزاً هدف التقدم الثالث في الدقيقة 64.
تواصل تسونامي الهجمات الفرنسية، بهجمة مرتدة منظمة أنهاها الهداف الخطير مبابي بتصويبة دقيقة مرت داخل المرمى على يمين الحارس، مسجلاً الهدف الشخصي الثاني له والرابع لمنتخب بلاده في مرمى المنتخب الأرجنتيني "العجوز"، وفي الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع قلّص البديل سيرغيو أغويرو الفارق بإحرازه الهدف الثالث للأرجنتين بضربة رأس من تمريرة ميسي، لتنتهي المباراة بفوز فرنسا 4-3 وتأهل الديوك لدور الـ 8 في مونديال روسيا.
استمر تفوق الفريق الفرنسي "الشاب" الذي أحسن استثمار سرعة ومهارة نجومه الصاعدين بوغبا وغريزمان ومبابي، وكاد بوغبا يضاعف النتيجة في الدقيقة 19 من هجمة خطيرة كاد ينفرد فيها بالمرمى الأرجنتيني، لولا عرقلته خارج منطقة الجزاء من المدافع الأرجنتيني نيكولاس تاغليافيكو الذي عاقبه الحكم بالإنذار لمنعه هجمة واعدة لبوغبا.
وكانت الجماهير الأرجنتينية التي احتشدت في استاد كازان أرينا لتشجع نجوم التانغو على موعد مع الفرحة في الدقيقة 41، عندما استغل آنخيل دي ماريا ضعف الرقابة الفردية للدفاع الفرنسي، فتسلم الكرة وهيأها ثم صوبها بقدمه اليسرى صاروخية من دون أي ضغط يذكر، لتسكن الزاوية اليمنى، مسجلاً هدف التعادل للأرجنتين.
وكانت الإثارة عنوان الشوط الثاني الذي استهله غابرييل ميركادو بهدف التقدم للأرجنتين من تصويبة ليونيل ميسي التي حولها بقدمه داخل المرمى الفرنسي في الدقيقة 48، وسرعان ما رد الديوك بهدف التعادل الذي يعد من أفضل أهداف المونديال من تصويبة "على الطاير" من بنجامين بافار سكنت شباك المرمى الأرجنتيني في الزاوية اليمنى للحارس الذي لم يتمكن من إنقاذها.
واستمر الإصرار الفرنسي على الفوز، وكان له ما أراد عن طريق نجمه الشاب مبابي الذي سيطر على الكرة الضالة بين أقدام الدفاع الأرجنتيني المرتبك داخل منطقة جزائه، وصوبها أرضية قوية في المرمى من مسافة قصيرة عجز الحارس أرماني عن صدها، محرزاً هدف التقدم الثالث في الدقيقة 64.
تواصل تسونامي الهجمات الفرنسية، بهجمة مرتدة منظمة أنهاها الهداف الخطير مبابي بتصويبة دقيقة مرت داخل المرمى على يمين الحارس، مسجلاً الهدف الشخصي الثاني له والرابع لمنتخب بلاده في مرمى المنتخب الأرجنتيني "العجوز"، وفي الدقيقة الثالثة من الوقت بدل الضائع قلّص البديل سيرغيو أغويرو الفارق بإحرازه الهدف الثالث للأرجنتين بضربة رأس من تمريرة ميسي، لتنتهي المباراة بفوز فرنسا 4-3 وتأهل الديوك لدور الـ 8 في مونديال روسيا.