استمع إلى الملخص
- خلال لقاء مايوركا في الجولة الأولى من "الليغا"، تعرض لصافرات استهجان مستمرة، وطلب من الحكم اتخاذ إجراء ضد الجماهير.
- في أبريل الماضي، أجبر لاعب مايوركا، بابلو مافيو، على إغلاق حساباته على وسائل التواصل الاجتماعي بعد هجمات من جماهير ريال مدريد بسبب أزمة مع فينيسيوس.
يصنع النجم البرازيلي، فينيسيوس جونيور (24 عاماً)، الحدث، في جُل مواجهات فريق ريال مدريد، سواء من خلال المستويات الفنية التي يقدمها، أو أزماته مع الخصوم، وأحياناً جماهير الفريق المنافس.
وفي لقاء الجولة الأولى من "الليغا"، وخلال مواجهة مايوركا، التي انتهت بالتعادل 1-1، كانت هناك صافرات استهجان، في كل مرة يلمس فيها البرازيلي الكرة، من جماهير الفريق المنافس، حتى أن فيني طلب من الحكم سوتو غرادو، أن يتخذ إجراء جراء ما يحدث ضده من المدرجات، بحسب تقرير صحيفة موندو ديبورتيفو الإسبانية، مساء الأحد. وبدأ كل شيء بتدخل من سامو كوستا، انتهى بسقوط فينيسيوس على الأرض، ولم يحتسب فيه الحكم خطأ، عندما أشار إلى أن المدافع لعب الكرة، ومنذ ذلك الحين كان البرازيلي هدفاً لصافرات الاستهجان، كما أنه شوهد، وهو يتبادل الكلمات مع مدرب مايوركا، جاغوبا أراساتي، على الخط الجانبي.
Roja perdonada a vinicius, primera jornada y ya está agrediendo y sin recibir ningún tipo de sanción pic.twitter.com/qtAEtOuYDs
— cholobus (@cholobus_) August 18, 2024
ولم تكن هذه الأزمة الأولى لنجم "السيليساو"، خلال مقابلة مع فريق مايوركا، فخلال شهر أبريل/ نيسان الماضي، وبحسب موندو ديبورتيفو أيضاً، فقد أجبر لاعب مايوركا، بابلو مافيو على إغلاق حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، بعد هجمات شُنت عليه من مجموعة كبيرة من جماهير ريال مدريد، والتي استمرت لفترة طويلة، بعد الأزمة، التي دخل فيها اللاعب مع فينيسيوس، خلال مواجهة الريال ومايوركا، في يناير/ كانون الثاني الماضي.
Vinicius Junior Vs Mallorca (A)@vinijr pic.twitter.com/PqyS7GSmrA
— 𝐕𝐉𝐑 (@TeamVini7) August 18, 2024