"الحرية للمرزوقي.. والحرية لغزة"

29 يونيو 2015
(GETTY)
+ الخط -

بعد أن أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي عن احتجازها السفينة السويدية "ماريان" التابعة لـ"أسطول الحرية 3" والذي كان في طريقه لكسر الحصار البحري المفروض على قطاع غزة، تفاعلت مواقع التواصل الاجتماعي مع النبأ، خاصةً أنّه على متن هذا الأسطول، الرئيس التونسي السابق، محمد المنصف المرزوقي، الذي أفاد المدير السابق لحملته الرئاسية، عدنان منصر، بأنه محتجز وركاب السفينة "ماريان" في ميناء أشدود.

في تونس، دعا الكثير من الناشطين الإلكترونيين، إلى مساندة المرزوقي، والنظر إلى ما قام به من باب التضحية من أجل القضية الفلسطينية العادلة، داعين إلى تجاوز الخلافات السياسية المحلية، والنظر إلى الموضوع من زاوية الواجب القومي، في الدفاع عن شعب عربي تنتهك حقوقه كل يوم.

وأطلق المستخدمون العرب وسوم "#الحرية_فورا_للدكتور_المرزوقي"، "#كسر_الحصار_على_غزة#FreeMarzouki و#FreeGaza بالإضافة إلى وسم #احموا_أسطول_الحرية.

وكتب المستخدمون تغريدات تُطالب بحماية أسطول الحرية، والإفراج عن من كانوا على متنه، والوقوف إلى جانب فلسطين وغزة.

المساهمون