يرى المدرب الإسباني بيب غوارديولا المدير الفني لنادي مانشستر سيتي الإنكليزي، أن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي هو مفتاح لعب برشلونة، لأنه قادر على صنع الفارق، وقيادة أي فريق إلى منصات التتويج، ونيل الألقاب المحلية والقارية، بسبب المهارة الفنية الكبيرة التي يتمتع بها، لكنه لم يعد قادراً على تقديم الأداء الذي كان يفعله في الماضي.
ونقل راديو "كتالونيا" الإسباني، عن بيب غوارديولا قوله: "هناك مدربون كبار لم يفوزوا بأي شيء، لأنهم لم يمتلكوا النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي كان يلعب مع رفاقه تشابي وإنييستا، وداني ألفيش، وزميله الحالي بيكيه في الجيل الذهبي لنادي برشلونة".
لكن غوراديولا يعتقد أن أيام ميسي داخل الملاعب باتت في مراحلها الأخيرة، بعد قوله: "سينتهي عهد ميسي في يوم من الأيام، وسيقام له تمثال خاص في برشلونة، الذي على إدارته إيجاد بديل له، كما حدث سابقاً مع كوبالا أو كرويف، وأنا لا أشك في أنهم سيجدونه".
وأكد غوارديولا أن نجوم كرة القدم في الوقت الحالي يمرون بنظامٍ قاسٍ، حتى يقدموا ما عليهم مع أنديتهم في الملاعب، لكن لا يمكن أيَّ مدرب أن يطلب من اللاعبين القيام بذات الشيء عند وصولهم إلى سنّ الثلاثين، لأن مستواهم الفني لن يكون كما كانوا يفعلون في العشرينيات من العمر.
وتابع: "يجب على النجوم أن يجروا في الملعب مثل أي لاعب آخر، لأنهم إن يفعلوا ذلك، فلن يستطيع أحد الوقوف معهم، وعلى المدربين إقناعهم بالركض، وأنا أخبرهم بأن عليهم قطع مسافة الأربعين متراً مثل لاعبٍ في العشرين، وإن لم يفعل اللاعب ذلك، فعليه إجابتي عن السبب لعدم قيامه بالأمر".
اقــرأ أيضاً
وأضاف: "إذا لم يركض الشخص في المباراة مثلما طلبت منه، لكنه استطاع تسجيل ثلاثة أهداف في كل مواجهة ألعبها، فسأجعله دائماً أساسياً، لكن لا أحد يحرز ثلاثة أهداف في كل لقاء، وميسي هو الوحيد الذي يقترب من الأمر".
وختم غوارديولا حديثه بقوله: "يجب على ميسي الآن توفير طاقته في الملعب، لأنه لم يعد قادراً على الجري خلف الكرات كما كان يفعل سابقاً. وإذا قام بالأمر مثلما كان يفعل معي في موسمه الأول ببرشلونة، فسيتعرض للإصابة كل ثلاثة أشهر. الأسطورة عندما يبلغ سن الثلاثين يصبح الأمر صعباً للمدرب".
ونقل راديو "كتالونيا" الإسباني، عن بيب غوارديولا قوله: "هناك مدربون كبار لم يفوزوا بأي شيء، لأنهم لم يمتلكوا النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، الذي كان يلعب مع رفاقه تشابي وإنييستا، وداني ألفيش، وزميله الحالي بيكيه في الجيل الذهبي لنادي برشلونة".
لكن غوراديولا يعتقد أن أيام ميسي داخل الملاعب باتت في مراحلها الأخيرة، بعد قوله: "سينتهي عهد ميسي في يوم من الأيام، وسيقام له تمثال خاص في برشلونة، الذي على إدارته إيجاد بديل له، كما حدث سابقاً مع كوبالا أو كرويف، وأنا لا أشك في أنهم سيجدونه".
وأكد غوارديولا أن نجوم كرة القدم في الوقت الحالي يمرون بنظامٍ قاسٍ، حتى يقدموا ما عليهم مع أنديتهم في الملاعب، لكن لا يمكن أيَّ مدرب أن يطلب من اللاعبين القيام بذات الشيء عند وصولهم إلى سنّ الثلاثين، لأن مستواهم الفني لن يكون كما كانوا يفعلون في العشرينيات من العمر.
وتابع: "يجب على النجوم أن يجروا في الملعب مثل أي لاعب آخر، لأنهم إن يفعلوا ذلك، فلن يستطيع أحد الوقوف معهم، وعلى المدربين إقناعهم بالركض، وأنا أخبرهم بأن عليهم قطع مسافة الأربعين متراً مثل لاعبٍ في العشرين، وإن لم يفعل اللاعب ذلك، فعليه إجابتي عن السبب لعدم قيامه بالأمر".
وأضاف: "إذا لم يركض الشخص في المباراة مثلما طلبت منه، لكنه استطاع تسجيل ثلاثة أهداف في كل مواجهة ألعبها، فسأجعله دائماً أساسياً، لكن لا أحد يحرز ثلاثة أهداف في كل لقاء، وميسي هو الوحيد الذي يقترب من الأمر".
وختم غوارديولا حديثه بقوله: "يجب على ميسي الآن توفير طاقته في الملعب، لأنه لم يعد قادراً على الجري خلف الكرات كما كان يفعل سابقاً. وإذا قام بالأمر مثلما كان يفعل معي في موسمه الأول ببرشلونة، فسيتعرض للإصابة كل ثلاثة أشهر. الأسطورة عندما يبلغ سن الثلاثين يصبح الأمر صعباً للمدرب".