قرر بول سكولز، وضع حدٍ لأول تجربة له كمدير فني، والاستقالة من تدريب نادي أولدهام أتليتك، الناشط في الدرجة الرابعة الإنكليزية، بعد شهرٍ واحد فقط من تعيينه، وبالضبط في الـ11 من شهر فبراير/شباط الماضي.
وقاد أسطورة مانشستر يونايتد فريق أولدهام أتليتك، في سبع مباريات، ولم يحالفه الانتصار إلا في مباراة وحيدة، منهزمًا في ثلاث مباريات ومتعادلاً في مثلها، ولم يستطع الفريق التسجيل معه إلا تسعة أهداف وتلقى دفاعه 11 هدفًا.
وبرر سكولز قرار استقالته من منصب تدريب فريق طفولته، حين قال في تصريحات نشرها موقع النادي: "لسوء حظي، أصبح من الواضح أنني لن أكون قادرًا على العمل بالطريقة التي أردت وترجمة الوعود التي قلتها قبل تولّي المنصب".
ويضيف سكولز: "كنت آمل أن أحترم على الأقل عقد 18 شهرًا الذي وقّعته، وكنت متحمساً لتولي هذا الدور. وفي النهاية، أتمنى الأفضل للنادي وأنصاره وإدارته، سأبقى داعمًا لهذا النادي".
وجاء فشل سكولز في أولى مهامه كمدرب، لينضم بذلك إلى كوكبة من اللاعبين المعتزلين في السنوات الأخيرة، الذين حققوا فشلاً ذريعاً في عالم التدريب، على غرار مواطنه وزميله السابق في "الشياطين الحمر" غاري نيفيل، وكذلك أسطورة أرسنال والمنتخب الفرنسي تيري هنري.
كما حضر فشل سكولز في أول تجاربه التدريبية، لتُؤكد الفارق الشاسع بين عالم التحليل في "البلاتوهات" والعمل في الميدان، ليضع بذلك نفسه في إحراج أمام المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.
وكان هذا الثنائي قد دخل مرات عدّة في تراشقٍ لفظي، بسبب انتقادات سكولز المتواصلة لمورينيو، عندما كان الأول يعمل في تحليل مباريات "البريمرليغ" والثاني مدرباً لمانشستر يونايتد، الذي أقيل منه قبل فترة من الآن.
اقــرأ أيضاً
وكان سكولز قد وصف مورينيو، في تلك الفترة، بالمتناقض، والمدرب الذي يسبب الإحراج لناد مثل مانشستر يونايتد، بسبب الأداء الضعيف الذي يُقدمه الفريق، ليرد مورينيو بتمنّيه رؤية سكولز مدربًا في الميدان، ويرى إن كان قادرًا على تحقيق 25% من نجاحاته.
وقاد أسطورة مانشستر يونايتد فريق أولدهام أتليتك، في سبع مباريات، ولم يحالفه الانتصار إلا في مباراة وحيدة، منهزمًا في ثلاث مباريات ومتعادلاً في مثلها، ولم يستطع الفريق التسجيل معه إلا تسعة أهداف وتلقى دفاعه 11 هدفًا.
وبرر سكولز قرار استقالته من منصب تدريب فريق طفولته، حين قال في تصريحات نشرها موقع النادي: "لسوء حظي، أصبح من الواضح أنني لن أكون قادرًا على العمل بالطريقة التي أردت وترجمة الوعود التي قلتها قبل تولّي المنصب".
ويضيف سكولز: "كنت آمل أن أحترم على الأقل عقد 18 شهرًا الذي وقّعته، وكنت متحمساً لتولي هذا الدور. وفي النهاية، أتمنى الأفضل للنادي وأنصاره وإدارته، سأبقى داعمًا لهذا النادي".
وجاء فشل سكولز في أولى مهامه كمدرب، لينضم بذلك إلى كوكبة من اللاعبين المعتزلين في السنوات الأخيرة، الذين حققوا فشلاً ذريعاً في عالم التدريب، على غرار مواطنه وزميله السابق في "الشياطين الحمر" غاري نيفيل، وكذلك أسطورة أرسنال والمنتخب الفرنسي تيري هنري.
كما حضر فشل سكولز في أول تجاربه التدريبية، لتُؤكد الفارق الشاسع بين عالم التحليل في "البلاتوهات" والعمل في الميدان، ليضع بذلك نفسه في إحراج أمام المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو.
وكان هذا الثنائي قد دخل مرات عدّة في تراشقٍ لفظي، بسبب انتقادات سكولز المتواصلة لمورينيو، عندما كان الأول يعمل في تحليل مباريات "البريمرليغ" والثاني مدرباً لمانشستر يونايتد، الذي أقيل منه قبل فترة من الآن.
وكان سكولز قد وصف مورينيو، في تلك الفترة، بالمتناقض، والمدرب الذي يسبب الإحراج لناد مثل مانشستر يونايتد، بسبب الأداء الضعيف الذي يُقدمه الفريق، ليرد مورينيو بتمنّيه رؤية سكولز مدربًا في الميدان، ويرى إن كان قادرًا على تحقيق 25% من نجاحاته.