لا تربط النجم الفرنسي فرانك ريبيري بالجزائر أي علاقة سوى أنّ زوجته الجزائرية، وهيبة، زرعت فيه كما زرعت في أبنائه حب بلدهم الأصلي، وكانت ملامح الانتماء ظاهرة على نجم فيورنتينا الحالي خلال آخر نسخة كأس أمم أفريقيا، وكأنّه ولد بأحد شوارع مدينة وهران الشعبية.
وعزم ريبيري على تقديم يد العون للجزائر، من أجل مساعدة المستشفيات ومساندة الأطباء الذين يواجهون تفشي وباء كورونا الجديد عبر مختلف المقاطعات، حيث تقدّم بمساهمة مالية لم يكشف عن قيمتها، لتضاف إلى مساعدات عشرات الرياضيين.
وعبّر ريبيري عن اعتزازه بالجزائر وفخره بمساعدته لها، عندما كتب على صورة خاصة به على حسابه الرسمي بموقع "إنستغرام" وهو يرتدي قميص المنتخب الجزائري: "البلد الذي يحمله قلبي بحاجة لي، شكرا على التحدي ألجيرينو (مغن)، وبدوري أوجّه التحدي لكوفس (مغن) وغزال وأوناس".
وجاءت مساعدة ريبيري في إطار حملة أطلقتها مجموعة من الفنانين والرياضيين العالميين، وصارت متداولة بينهم بهدف إعانة الجزائر خلال هذه الأزمة، بينما وجّه نجم "البافاري" السابق الدعوة للاعبي المنتخب الجزائري، آدم أوناس ورشيد غزال، إضافة إلى فنان آخر.
اقــرأ أيضاً
ومن المقرر أن توجّه أغلب المساعدات لمقاطعة البليدة، غرب الجزائر العاصمة، لكونها بؤرة الوباء والمتضررة الأكبر من حيث أعداد الإصابات والوفيات، وستقدّم المساعدات عبر جمعيات خيرية قانونية.
وكان رياض محرز وعديد الأسماء الأخرى سبّاقة للمساعدة عبر هذه الطريقة، وعبر طرق أخرى عند بداية انتشار الوباء، بتقديم مبالغ مالية كبيرة أو معدّات الكشف عن الفيروس والوقاية منه.
ولم تنس جماهير المنتخب الجزائري فرحة ريبيري بتتويج "محاربي الصحراء" في كأس أمم أفريقيا بمصر، والسعادة التي ارتسمت على وجهه حين توجّه نحو غرف تغيير الملابس رفقة عائلته لتحية اللاعبين مباشرة بعد الفوز أمام السنغال.
وعزم ريبيري على تقديم يد العون للجزائر، من أجل مساعدة المستشفيات ومساندة الأطباء الذين يواجهون تفشي وباء كورونا الجديد عبر مختلف المقاطعات، حيث تقدّم بمساهمة مالية لم يكشف عن قيمتها، لتضاف إلى مساعدات عشرات الرياضيين.
وعبّر ريبيري عن اعتزازه بالجزائر وفخره بمساعدته لها، عندما كتب على صورة خاصة به على حسابه الرسمي بموقع "إنستغرام" وهو يرتدي قميص المنتخب الجزائري: "البلد الذي يحمله قلبي بحاجة لي، شكرا على التحدي ألجيرينو (مغن)، وبدوري أوجّه التحدي لكوفس (مغن) وغزال وأوناس".
وجاءت مساعدة ريبيري في إطار حملة أطلقتها مجموعة من الفنانين والرياضيين العالميين، وصارت متداولة بينهم بهدف إعانة الجزائر خلال هذه الأزمة، بينما وجّه نجم "البافاري" السابق الدعوة للاعبي المنتخب الجزائري، آدم أوناس ورشيد غزال، إضافة إلى فنان آخر.
وكان رياض محرز وعديد الأسماء الأخرى سبّاقة للمساعدة عبر هذه الطريقة، وعبر طرق أخرى عند بداية انتشار الوباء، بتقديم مبالغ مالية كبيرة أو معدّات الكشف عن الفيروس والوقاية منه.
ولم تنس جماهير المنتخب الجزائري فرحة ريبيري بتتويج "محاربي الصحراء" في كأس أمم أفريقيا بمصر، والسعادة التي ارتسمت على وجهه حين توجّه نحو غرف تغيير الملابس رفقة عائلته لتحية اللاعبين مباشرة بعد الفوز أمام السنغال.
Twitter Post
|