وتراوحت التعليقات بين التخمين والسخرية حول أسباب اختفائه أخيراً.
وكتب سامي أسعد: "طيب هو طلع عمل 3 تويتات (تغريدات) لما حصلت الأمطار! طيب مش هاين عليك حتى تويتايه (تغريدة)! علشان خاطر #كورونا_مصر إنك تطمن الناس! حقا كم أنت بائس! #السيسي_فين".
وغردت الناشطة مي عزام: "رئيس الوزراء نشط قرارات سريعة وأداء حكومي جيد. تحول ملحوظ في إدارة الأزمة وتوجه عام من الحكومة لإرضاء الرأي العام. ويأتي الإفراج عن مجموعة من المسجونين قرينة على هذا التحول. وهناك تصريحات انها مجرد بداية. وسط هذا الزخم لم يظهر السيسي على الهوا ليطمئننا كباقي الزعماء. #هو_الريس_فين".
وقال شلبي الاقتصادي: "صحيح أين السيسي أبو ميكروفون.. مختفي كأنه لم يكن طول هذه السنوات اللي نكد علينا فيها.. وعندما جاء الوباء لينكد علينا حينها انتهت مهمة السيسي".
وأجاب صالح عن السؤال: "السيسي تخصص مؤتمرات شباب شرم والجونة ملوش دعوة بكورونا".
وسخر "المستشار السياسي": "دلوقتي الناس بتسأل الرئيس السيسي فين بس مش واخدين بالهم ان اختفائه رسالة مقصودة منه؟! هو ميقدرش يجيب كاميرا ويعقم أوضة ويقول كلمتين.. يقدر بس هو مش عايز ده.. هو عايز يدي رسالة انه السيسي المواطن ملتزم والسيسي الرئيس يتابع حكومته يوميا بدون ضجة. مفهمتوش دماغه لسه؟".