واستعرض الناشطون حكايات ومواقف من أيام الحصار الذي امتد لثلاثة عشر عاماً، وتسبب بوفاة أكثر من مليون عراقي، وفقاً لتقارير عراقية رسمية حينها.
وقال النائب السابق عن "الحزب الديمقراطي الكردستاني" ماجد شنكالي: "لن نقبل أن يعيد بائعو الشعارات العراق إلى زمن الحصار والمجاعة لأجل إيران". وأكد شنكالي "لا نريد الموت بكرامة، بل نريد العيش بكرامة، ولن نقبل لبعض بائعي الشعارات وأصحاب المزايدات أن يعيدونا مرة أخرى الى زمن الحصار والمجاعة من أجل إيران وغيرها"، مشدداً "إذا كنتم صادقين أعيدوا ما سرقتموه من أموال الشعب، واقضوا على الفاسدين... حينها أميركا وإيران ستخرجان بدون قرارات".
Twitter Post
|
الخبير السياسي إحسان الشمري، حذر من أنّ القرار وضع العراق على حافة الخطر، في حال عاد الحصار الاقتصادي على البلاد. وغرّد: "فقط من عاش أيام الحصار الاقتصادي في تسعينيات القرن الماضي، يستشعر حجم الكارثة التي ستحل إذا ما فرضت العقوبات الأميركية"، مشدداً على أن "العراق على حافة الخطر".
Twitter Post
|
الصحافي العراقي عبد الله حمودات، قال "أذكر واحدة من معلماتي بالابتدائية كانت في أوقات الفرصة أطلع صينية مال شرابت (حلوى عراقية) وتبيع لنا إياها، كنا نسألها ليش؟ تقول: هذي حتى أجيب بيها أغراض لحمودي ابني، إللي كان هو اصلاً طالب معانا يكبرنا كم سنة!".
Twitter Post
|
مصطفى العراقي غرّد: "الآن الإدارة الأميركية تباشر بصياغة العقوبات على العراق العظيم افرح يا من تحب إيران".
Twitter Post
|
عبد المهيمن الجنابي نشر صورة لكوم من العملة العراقية معلقاً "إذا صار الحصار وتروح تصرف ورقة".
Twitter Post
|
وقال المواطن، حذيفة المنصور، في منشور له: "راح ترجع أيام البيتنجان (الباذنجان) ريوك غدة عشا، تقلاه بيتنجان، مركة بيتنجان، زلاطة بيتنجان، شوي بيتنجان، طرشي بيتنجان، تبسي بيتنجان".
Facebook Post |
وكتب المواطن ماهر الخليلي: "مجلس النواب يرعى مصالح الشعب العراقي، وأولى التداعيات الاقتصادية هي انخفاض قيمة العملة وارتفاع نسب التضخم وهروب رأس المال الأجنبي".
Facebook Post |
وقال المواطن ميثم محسن: "جيل الألفين اللي يدخنون سامعين بالجكاير (السجائر) المفرد لو لا؟".
Facebook Post |
Facebook Post |