التهجير القسري من دير البلح يعيد سؤالاً لا إجابة عنه: وين نروح؟
خروج 25 مركز إيواء عن الخدمة وعدد من المنشآت الخدمية الإنسانية (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
بات من الصعب على النازحين التأقلم مع ظروف الحياة الصعبة التي يجبرون عليها (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
دير البلح يقيم فيها نحو نصف سكان قطاع غزة في شريط ضيق عمل الاحتلال على تقليصه (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
مغادرة عدد من مؤسسات الإغاثة الدولية ستنتج عنها أزمة غذاء (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
تفاقم أوضاع الأهالي وصعوبة حصولهم على الماء والطعام (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
باتت ظروف الحياة في غاية التعقيد أمام النازحين (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
دعت بلدية دير البلح المجتمع الدولي للتدخل لتمكين طواقم الخدمة الإنسانية من القيام بواجبها (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
شح شديد ومتعمد في الغذاء والماء والدواء يفاقم معاناة النازحين (عبد الرحيم الخطيب/الأناضول)
شهدت دير البلح، وسط قطاع غزة، الاثنين تهجيراً قسرياً لنحو 250 ألف فلسطيني، وخرج 25 مركز إيواء وعدد من المنشآت الخدمية الإنسانية عن الخدمة. مع مواصلة إسرائيل جرائمها بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، وهي المنطقة التي شكّلت في الآونة الأخيرة ملاذاً للكثير من النازحين، وشكّلت شريطاً ضيقاً يقيم فيه نحو نصف سكان القطاع.
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
