أطفال غزة يكافحون من أجل توفير المياه لأسرهم
يعاني النازحون الفلسطينيون في تأمين مياه نظيفة للشرب والطبخ والغسيل (عبد زقوت/الأناضول)
ملء بعض الأواني والزجاجات بالماء النظيف من محطات تعبئة المياه (عبد زقوت/الأناضول)
أصبح الحصول على المياه النظيفة أكثر صعوبة بسبب الحصار الإسرائيلي المستمر (عبد زقوت/الأناضول)
فتاة تسير وهي تحمل قارورات بلاستيكية مملوءة بالمياه (عبد زقوت/الأناضول)
يكافح الأطفال الفلسطينيون مثل البالغين من أجل توفير الماء والغذاء لأسرهم (عبد زقوت/الأناضول)
فرحة بالحصول على المياه التي توزعها المنظمات الخيرية (عبد زقوت/الأناضول)
عربات متحركة تستخدم لنقل القوارير البلاستيكية المملوءة بالمياه إلى الملاجئ (عبد زقوت/الأناضول)
طفل ينتظر للحصول على مياه الشرب وسط النقص الحاد (عبد زقوت/الأناضول)
أطفال سنحت لهم الفرصة للحصول على بعض الماء التي توزعها الجمعيات الخيرية (عبد زقوت/الأناضول)
مع تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، وسط الهجمات الإسرائيلية المكثفة، يكافح الأطفال الفلسطينيون، مثل البالغين، من أجل توفير الماء والغذاء لأسرهم. ويصطفّ الأطفال الذين يعيشون في الخيام بمدينة رفح للحصول على المياه التي توزعها الجمعيات الخيرية، حيث يقومون بتعبئة أواني المياه ونقلها إلى خيامهم باستخدام العربات اليدوية أو حملها بأيديهم رغم وزنها الزائد.
(الأناضول)
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
