جولة على أبرز الأخبار الزائفة المتداولة في المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي خلال الأسبوع الحالي. كل الأخبار المذكورة أدناه غير حقيقية رغم انتشارها على نطاق واسع. وقد تحقق منها فريق "العربي الجديد".
سياسات الحجب وما يسمى بـShadow Banning التي تمارسها منصات وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً "فيسبوك"، في ما يخص المحتوى المرتبط بالعدوان على غزة، هي محاولة لتحويل الحق الفلسطيني إلى قضية يمينية عالميّة.
في 27 أكتوبر/ تشرين الأول 2022، اشترى إيلون ماسك "تويتر" مقابل 44 مليار دولار، بعد أشهر من الشد والجذب شنّ خلالها الملياردير هجمات حادة على المنصة وشهدت معارك قانونية بين الطرفين.
لا إنكار أن الوهم المرتبط بوسائل التواصل الاجتماعي كـ"فضاء عام" قد انهار كلياً. بدأ الأمر مع ثقافة الإلغاء، وتكميم أفواه المختلفين (مهما كانت آراؤهم راديكالية)، بحجة "معايير الاستخدام"، التي يتبجّح بها "فيسبوك"، و"تويتر".
البطيخ رمز قوي للفلسطينيين ظهر على عدد لا يحصى من منشورات وسائل التواصل الاجتماعي في أعقاب طوفان الأقصى والعدوان الإسرائيلي على غزة، فكيف صارت هذه الفاكهة رمزاً للتضامن مع فلسطين؟
أغلقت شركة ميتا حساب eye.on.palestine@ على "إنستغرام" و"فيسبوك" و"ثريدز" الأربعاء، في ظل العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة وتصاعد وتيرة قمع الأصوات الفلسطينية على منصات التواصل الاجتماعي.
تُجري شبكة التواصل الاجتماعي "إكس" ("تويتر" سابقاً) اختبارات على إضافة أداة تتيح إجراء مكالمات صوتية ومرئية، على ما أفاد مالكها إيلون ماسك في منشور الأربعاء، في خطوة إضافية نحو جعل المنصة "تطبيقاً شاملاً" متنوع الخدمات.
بعد بدء "طوفان الأقصى" في 7 أكتوبر/تشرين الأول، حدّت "ميتا" من التعليقات حول الأحداث بتفعيل فلاتر تلقائية، بمبرّر إبطاء تدفق المحتوى العنيف والمزعج. لكن مدير "ميتا" ادّعى أن التعليقات استمرت في الظهور في الأراضي الفلسطينية