يتعرّض المتحف البريطاني ومعظم المؤسسات الأوروبية التي تحتفظ بمقتنيات اكتسبتها خلال فترة الاستعمار، لضغوط متزايدة، لإعادة القطع الأثرية إلى بلدانها الأصلية.
في متحف مدينة مزار شريف شمالي أفغانستان، تُعرض المصاحف الأثرية إلى جانب قاذفات الصواريخ والقنابل المحلية، للتدليل على انتصار حركة طالبان على القوات الأجنبية.