مهرجان كان السينمائي 2024... ما بعد المشاهدة

09 يونيو 2024
ميريل ستريب على سجادة كان الحمراء، 14 مايو 2024 (أنطونان تويلييه/فرانس برس)
+ الخط -
اظهر الملخص
- اختتام الدورة الـ77 لمهرجان كان يفتح المجال لنقاشات نقدية عميقة حول آلية اختيار لجان التحكيم والأفلام.
- رغم التحديات التي يواجهها مهرجان كان، يُنظر إليه كفرصة سنوية لاستكشاف ابتكارات وتجديدات الفن السابع.
- تسلط الأضواء على ضرورة تطوير وتجديد إدارة المهرجان لضمان استمراريته وتعزيز مكانته الثقافية.

بعد أيام على نهاية الدورة الـ77 لمهرجان كان، المشحونة بتساؤلاتٍ عن آلية اختيار بعض أعضاء لجان التحكيم، وكيفية انتقاء أفلامٍ، بات يُمكن إيجاد حيّز أهدأ وأعمق لنقاشٍ نقدي يتناول أفلاماً مختلفة. رغم أنّ مهرجان كان يعاني مصاعب، يُفترض بإدارته حلّها لتجديده وتطويره، فإن دوراته السنوية تمنح حيّزاً للاطّلاع على جديد الفنّ السابع.

المساهمون