المغنية الأميركية أريانا غراندي: هذه مواقفها الأكثر إثارة للجدل قبل تفجير مانشستر

23 مايو 2017
أريانا غراندي في إحدى حفلاتها (كيفن مازور/Getty)
+ الخط -

لفتت التغريدة المؤثرة للفنانة الأميركية، أريانا غراندي، الأنظار على مواقع التواصل الاجتماعي، إذ عبرت عن حزنها الشديد إزاء الاعتداء الذي حصل في صالة "مانشستر أرينا" في مدينة مانشستر البريطانية، حيث أحيت حفلاً حضره الآلاف، مساء أمس الإثنين، وأغلبهم من المراهقين.

لكن غراندي (23 عاماً)، شغلت مواقع التواصل دائماً، وواجهت حملة انتقادات واسعة في مواقف عدة، إليكم أبرزها:

حادثة متجر الكعك

تصدرت هذه الحادثة اهتمامات رواد مواقع التواصل الاجتماعي في عام 2015، إذ انتشر فيديو ظهرت فيه غراندي تلعق قطعة كعك في أحد المحلات في كاليفورنيا، ثم تعيد القطعة إلى مكانها. وعندما عرض عليها موظف علبة أخرى مليئة بقطع الكعك، قالت "ما هذا؟ أكره أميركا، وأكره الأميركيين"، ما سبّب موجة انتقادات حادة ضدها.

وحاولت غراندي امتصاص الغضب، موضحة عبر موقع "تويتر" أن ردة فعلها جاءت ضد الأطعمة الأميركية التي تؤدي إلى بدانة الأطفال.


تصرفاتها الطفولية

انتشرت مزاعم في عام 2014 مفادها أن غراندي تطلب من الفريق العامل معها "حملها كالأطفال"، بعد إحيائها حفلات أو خضوعها لجلسات تصوير متعبة. وزاد الأمور تعقيداً نشر غراندي صورة على "إنستاغرام"، لكنها ردّت على الانتقادات قائلة إن من يحملها صديقها "ويتحدثان عن الحياة، في طريقها إلى السيارة، في الخامسة صباحاً".


حربها مع الصحافة

ادّعت الصحافية، جوليانا رانسيك، أن غراندي دفعتها إلى الجانب الآخر من الكاميرا، خلال أحد مهرجانات عام 2014، كي تقف على جهة اليسار. وقالت رانسيك حينها "من المقبول نوعاً ما أن تتصرفي كمغنية صعبة الإرضاء، في حال كنت فنانة مخضرمة، لكنك لا تزالين جديدة في هذا المجال للتصرف بهذه الطريقة".


تمنيها الموت لمعجبيها

بعد أحد لقاءات غراندي مع معجبيها في عام 2014، كشفت صحيفة "نيويورك دايلي نيوز" أن المغنية قالت "أتمنى لهم الموت جميعهم"، لكنها نفت الخبر على "تويتر" مشددة على حبها للمعجبين.

المساهمون