أطرف 6 طرق غش لدى الطلاب

11 مايو 2017
يجلب طلبة أوراقاً جاهزة من البيت (يوتيوب)
+ الخط -

لا يدّخر الطلبة الكسالى جهداً في سبيل استخدام ذكائهم للغش في الامتحانات، منهم من يستخدم جديد التكنولوجيا، ومنهم من يعتمد الطرق التقليدية المجرّبة. إليكم عينة من الطرق الأكثر استخداماً وطرافة:

1. تكنولوجيا وموبايل


اخترقت التكنولوجيا كل المجالات ويسّرت كل المهام، حتى الغش في الامتحانات، ومنذ سنوات قرّر الغشّاشون استخدام كل الأشكال التكنولوجية المتاحة لأخذ المعلومة بطريقة سرية، وأشهرها استخدام الهاتف النقال والسماعة من أجل التواصل مع طرف خارجي، وعادة ما تستخدمها البنات المحجبات لسهولة إخفائه تحت الحجاب.

 


2. قصاصات و"برشام"


"البرشام" من أقدم طرق الغش بين الطلبة، وهو عبارة عن قصاصات ورقية تتضمن معلومات أساسية أو الدرس بأكمله منسوخاً بطريقة مصغرة، ويمكن وضعه داخل الثياب أو الأدوات المدرسية أو الأقلام. 





3. "التعاون" عبر مواقع التواصل


تصاعد دور مواقع التواصل الاجتماعي خلال الامتحانات. إذ يعمد طرف ما إلى تسريب الامتحان قبل موعده أو بعد انطلاقه بدقائق، ثم يتم عرض الإجابات لحظة بلحظة عبر صفحات ومجموعات فيسبوكية خاصة، أو يعمد الطالب لنشر الأسئلة ويتعاون رفاقه على حلها عبر التعليقات. 

 


4. أوراق امتحان جاهزة من البيت


يأتي طلبة بأوراق جاهزة عليها الكتابة والأجوبة، وخلال الامتحان يمتلكون القدرة على تغيير الورقة التي قدمتها لجنة الامتحان بتلك التي أحضروها بسرعة وخفة يد. 





5. الكتابة على الجسد


يكتب الطلبة الغشاشون على كل مكان من أجسادهم تقريباً، من الذراع إلى راحة اليد مروراً بالأقدام ومنطقة الفخد. ويحرص الطلبة على أن تكون الكتابة صغيرة قدر الإمكان وأن تتضمن المعلومات المهمة، وأن تكون في منطقة لا يفكر فيها المراقب أو يحرج من تفتيشها. 





6. الكتابة على... أي شيء


بينما يفضل طلبة آخرون الابتعاد عن الكتابة على الجسد، والاكتفاء بوضع القواعد الهامة والنصوص على الممحاة أو المسطرة أو غيرها من الأدوات المدرسية المختلفة. وهي واحدة من أكثر طرق الغش انتشاراً بين الطلبة. 


 













المساهمون