دخل النظام السياسي بالعراق في امتحان صعب بعد اشتعال فتيل الحراك الجماهيري في خريف 2019، ويعد هذا الحراك استمرارا مباشرا لموجات من الاحتجاجات الشعبية التي بدأت منذ فبراير/شباط 2011 للمطالبة بتحسين الواقع الاقتصادي وإنهاء التدخل الخارجي بالشأن العراقي.