يرى البعض أن الإصلاح في البنية التعليمية مطلب هامشي، في ظل ما تشهده المنطقة من انهيار أمني وسياسي وتفكك دول وإضعاف أخرى، وهو ما أتى في مصلحة تزايد نفوذ المليشيات الطائفية على حساب الدولة، كما في اليمن.