انهيار حكم بينوشيه في تشيلي الذي جاء بانقلاب عسكري، مدعوما من الغرب، وتحديدا من الولايات المتحدة، والشركات المتعددة الجنسية، لم يمنع هذه الدولة من اعتماد النظام الديمقراطي، وشرعية الشعب بدل شرعية العسكر، كذلك الأمر في البرازيل والأرجنتين وجنوب أفريقيا الحرة.