إنني لا أؤمن بالعبث، وأرى أن لا شيء يمكن أن يكون بلا معنى، خصوصًا إذا كان هذا الشيء صرخة أملتها المعاناة الإنسانية الصادقة، وذلك في ظرف تاريخي دقيق وخطير.