من التجنّي عدم الاعتراف بما قدّمته تركيا للاجئين السوريين، ومطالبتها بأن تتحمّل فوق طاقتها، غير أنه مطلوب منها أيضًا أن تبادر للعمل من أجل معالجة هذا الملف.
أهمّية نتائج الانتخابات التشريعية الفرنسية لا تكمن في بعدها الآني فقط، بل في ما تُشكّله من انعطافة نحو مُستقبل مُختلِف، للهجرة والقضيّة الفلسطينية مكان فيه.
ثمّة قلق من نشوء تحالف نيابي بين حزبي ماكرون وميلانشون من أجل أكثرية تُوصل أحد أعضاء حزب الأخير إلى رئاسة الحكومة في فرنسا، وهذا كابوس حقيقي لأنصار إسرائيل
يسود اعتقاد بعد الدورة الثانية من انتخابات فرنسا المبكرة، الأحد المقبل، أن آفاق التعايش بين الرئيس إيمانويل ماكرون وحكومة بقيادة اليمين المتطرف، ستكون صعبة.
تنفرد الانتخابات الفرنسية التي انطلقت مرحلتها الأولى اليوم عن سابقاتها بوجود ثلاث قوى أساسية متنافسة من أجل الحصول على الأغلبية المطلقة في البرلمان المقبل.
نجح اليمين الفرنسي في استثمار قضية الهجرة التي برع من خلالها في تجييش الناقمين على سياسات الدولة، بسبب فشلها في حلّ مشكلات الاقتصاد والأمن والصحة والتعليم.