كان لمصر الدور الأساس بجميع اتفاقيات التهدئة السابقة التي شكلت نهاية مؤقتة للحروب والهجمات الإسرائيلية على القطاع بين عامي 2009 و2014، وستكون حاضرة أيضاً بأي اتفاق مستقبلي، بحكم علاقتها بالقطاع، وعلى اعتباره جزء من الأمن القومي المصري، لعوامل الجغرافيا والتاريخ.