تتعاون منصة نتفليكس مع المخرج غييرمو دِل تورو في فيلم رسوم متحركة جديد، بعد النجاح الكبير الذي حققه الطرفان معاً في فيلم "بينوكيو من غييرمو دل تورو" المرشح لنيل جائزة أوسكار، وفق ما كشفه موقع ديدلاين المتخصص الخميس.
حاز الروائي البريطاني من أصل ياباني كازو إيشيغورو (1954) "نوبل للأدب" لعام 2017، لأنه كشف من خلال عمله الأدبي عن "الهاوية التي تقف تحت شعورنا الوهمي بالاتصال مع العالم.
"كن آمناً واقرأ" عنوان المبادرة التي أطلقتها "دار حمد بن خليفة للنشر" في إطار الجهود التي تقوم بها جميع المؤسسات في قطر وتهدف إلى حثّ أفراد المجتمع على البقاء في منازلهم، بعد تعليق جميع الفعاليات الثقافية نتيجة انتشار فيروس كورونا.
توازن الحائر بين اللاوعي والعقلانية يتحقق في أعمال مايكل أونداتجي، ومنها أحدث رواياته؛ كتابة لا تُطالِب قارئها بتصديق الخوارق ولا اللهاث وراء المطاردات، ومع ذلك لا تنقصها القدرة على التسلية، إنها رواية ذات نفس بوليسي تكشف حكاية أُسرة تُمزّقها الحرب.
امتد الجدل بشأن إدارة السكك الحديدية في بريطانيا إلى الأوسمة التي تمنحها الملكة إليزابيث الثانية بمناسبة عيد ميلادها والتي شملت هذا العام رئيس شركة نتورك ريل إلى جانب الممثلة البريطانية إيما طومسون والروائي الياباني كازو إيشيغورو.
رغم استحداث عدد من الهيئات المختصة بالترجمة، سواء أكانت محليّة أو عربية، إلّا أن حركة الترجمة العربية لا تزال ضعيفة. ولعل نهاية العام فرصة مواتية للوقوف عند بعض مشاريع الترجمة عربياً وحصادها السنوي؛ "المركز القومي للترجمة" في مصر مثالاً.
يعود، غداً، "يوم المترجم"، التظاهرة التي ينظّمها سنوياً "المركز القومي للترجمة" في القاهرة، وهي تتزامن مع تاريخ تأسيسه منذ 11 عام. وبين سنة وأخرى يعود فيها "يوم المترجم" لنا ان نتساءل ما الذي حقّقه هذا المشروع في هذه الفترة؟
يبقى سؤال العلاقة القائمة بين الأدب والسينما حاضرا في نقاشاتٍ عديدة. يختفي أحياناً، لكنه يظهر سريعاً إما مع تحقيق فيلمٍ جديد مُقتبس من رواية؛ وإما مع فوز روائيّ بجائزة دولية، تتحوّل رواياتٌ له إلى أفلامٍ.
كثيراً ما كان يكرّر مثقفون كلّ عام بأن حائز "نوبل" لم تُنقل أعماله إلى اللغة العربية وغير معروف لهم، لكن الحال بدت معكوسة هذه السنة مع إيشيغورو الذي ترجمت باكراً أربعة من أعماله إلى العربية لكن لم يجد قراء له.