أصدر مركز تونس لحرية الصحافة تقريره الشهري حول الاعتداءات التي يتعرض لها الإعلاميون التونسيون والانتهاكات التي شهدها قطاع الإعلام. التقرير رصد هذا الشهر 26 اعتداء على العاملين في المجال الإعلامي تضرّر منه 51 شخصاً، ومسّ الانتهاك 19 امرأة و32 رجلاً.
وقد شملت الاعتداءات صحافيين يعملون في 8 قنوات تلفزيونية، هي (شبكة تونس الإخباريّة، الوطنية الأولى، نسمة تي في، حنبعل تي في، تلفزة تي في، التاسعة، المتوسط، الحوار التونسي) و12 إذاعة هي (شمس أف أم، صبرة أف أم، اي أف أم، أواليس أف أم، دريم أف أم، إكسبرس أف أم ، راديو 6 ، إذاعة الكاف، جوهرة أف أم، أوازيس أف أم، وموزاييك أف أم، صراحة أف أم) و3 صحف (الشروق، وأخبار الجمهورية، والصباح) وموقعين إلكترونيين (حقائق أون لاين، جورناليست صفاقسيان) ووكالتي أنباء (الأناضول، ووكالة تونس إفريقيا للأنباء) والهيئة العليا المستقلة للإعلام السمعي البصري (الهايكا).
كما عرف هذا الشهر حصول 12 حالة منع من العمل، و5 حالات اعتداء جسدي، حالتي تتبع قضائي، حالتي استهداف مقرّ، وحالتي تضييق، وحالة احتجاز وحالة رقابة وحالة مضايقة.
وقد تصدّر أمنيون قائمة المعتدين على الإعلاميين بـ 12 حالة انتهاك. يليهم مجهولون وموظفون عموميون بـ3 انتهاكات لكل منهما، ومواطنان بـانتهاكين، وأنصار حزب سياسي، والنيابة العمومية ولجنة تنظيم وسياسيون ووكيل جمهورية ورئاسة الحكومة بانتهاك وحيد لكل منهم.
وقد تركزت الاعتداءات بمحافظاتي تونس العاصمة والقيروان بـ 7 حالات، تتلوهما محافظة صفاقس بـ 3 حالات ثمّ محافظة قفصة بحالتين ومحافظة باجة بحالتين، ومحافظات القصرين، وسيدي بوزيد، ونابل، والمنستير، وتطاوين بحالة وحيدة لكل محافظة.
التقرير ركز على قضية الزميلين التونسيين المختطفين فى ليبيا منذ شهر سبتمبر/أيلول 2014 سفيان الشورابي، ونذير القطاري، واللذين تضاربت الأنباء حول مصيرهما، واعتبر التقرير قضيتهما مدخلاً لإثارة واقع الصحافيين في تونس مؤكدا أنه مهما كان مصير الزميلين المختطفين فقد غدت هذه الحادثة بمثابة إنذار الخطر، الذي يفضح الظروف التي يعيشها الصحافي في تونس.
إقرأ أيضاً: منع توزيع صحف تونسية: فتّش عن المحتكر الأكبر
وقد شملت الاعتداءات صحافيين يعملون في 8 قنوات تلفزيونية، هي (شبكة تونس الإخباريّة، الوطنية الأولى، نسمة تي في، حنبعل تي في، تلفزة تي في، التاسعة، المتوسط، الحوار التونسي) و12 إذاعة هي (شمس أف أم، صبرة أف أم، اي أف أم، أواليس أف أم، دريم أف أم، إكسبرس أف أم ، راديو 6 ، إذاعة الكاف، جوهرة أف أم، أوازيس أف أم، وموزاييك أف أم، صراحة أف أم) و3 صحف (الشروق، وأخبار الجمهورية، والصباح) وموقعين إلكترونيين (حقائق أون لاين، جورناليست صفاقسيان) ووكالتي أنباء (الأناضول، ووكالة تونس إفريقيا للأنباء) والهيئة العليا المستقلة للإعلام السمعي البصري (الهايكا).
كما عرف هذا الشهر حصول 12 حالة منع من العمل، و5 حالات اعتداء جسدي، حالتي تتبع قضائي، حالتي استهداف مقرّ، وحالتي تضييق، وحالة احتجاز وحالة رقابة وحالة مضايقة.
وقد تصدّر أمنيون قائمة المعتدين على الإعلاميين بـ 12 حالة انتهاك. يليهم مجهولون وموظفون عموميون بـ3 انتهاكات لكل منهما، ومواطنان بـانتهاكين، وأنصار حزب سياسي، والنيابة العمومية ولجنة تنظيم وسياسيون ووكيل جمهورية ورئاسة الحكومة بانتهاك وحيد لكل منهم.
وقد تركزت الاعتداءات بمحافظاتي تونس العاصمة والقيروان بـ 7 حالات، تتلوهما محافظة صفاقس بـ 3 حالات ثمّ محافظة قفصة بحالتين ومحافظة باجة بحالتين، ومحافظات القصرين، وسيدي بوزيد، ونابل، والمنستير، وتطاوين بحالة وحيدة لكل محافظة.
التقرير ركز على قضية الزميلين التونسيين المختطفين فى ليبيا منذ شهر سبتمبر/أيلول 2014 سفيان الشورابي، ونذير القطاري، واللذين تضاربت الأنباء حول مصيرهما، واعتبر التقرير قضيتهما مدخلاً لإثارة واقع الصحافيين في تونس مؤكدا أنه مهما كان مصير الزميلين المختطفين فقد غدت هذه الحادثة بمثابة إنذار الخطر، الذي يفضح الظروف التي يعيشها الصحافي في تونس.
إقرأ أيضاً: منع توزيع صحف تونسية: فتّش عن المحتكر الأكبر