#وثيقة_محمد_علي تثير جدل المغردين المصريين

28 ديسمبر 2019
ناقش مصريون مضمون الوثيقة عبر "تويتر" (جوسيب لاغو/فرانس برس)
+ الخط -
أولى رواد مواقع التواصل الاجتماعي في مصر اهتماماً لوثيقة التوافق التي طرحها المقاول والممثل، محمد علي، بعد الانتهاء من إعدادها بواسطة قوى وشخصيات معارضة، شارك بعضها في مظاهرات 30 يونيو/حزيران عام 2013، الممهدة للانقلاب العسكري، في 3 يوليو/تموز عام 2013.

وبعيداً عن هجوم الكتائب الإلكترونية على محمد علي والوثيقة، جاء الدعم لها من مغردين، ناقشوا بنودها بين موافق أو معترض ومتحفظ، وذلك عبر وسم "#وثيقة_محمد_علي".

وكتب حساب "حرية": "‏أنا مصري حر أعلن تأييد وثيقة محمد علي وأدعو كل المعارضة والقوى السياسية والثورية لتأييدها.. ويسقط يسقط حكم العسكر.. عيش حرية عدالة اجتماعية. #وثيقة_محمد_علي".

وغرد راميل: "‏وثيقة محمد علي ليبرالية علمانية إسلامية لا حزبية..  الأهم الشعب والشعب فقط وما بعده زفرات وإرهاصات لا معني لها (ثوروا لتعيشوا بعزة وكرامة)".

وأشار سعيد عادل: "‏وثيقة محمد علي تمثلني وتدعو إلى تجميع كل القوى الوطنية".

وسخر حساب "الولا اسكرينة" من السيسي: "‏لما تبني لهم قصور.. وبعدها يقولوا عليك بلحة. #وثيقة_محمد_علي".

ووصفها الشيخ سلامة عبد القوي: "‏وثيقة ‎#محمد_علي خطوة جيدة على الطريق للعمل سوياً من أجل إسقاط الحكم العسكري وعودة مصر لشعبها. #نهايتك_قربت_يا_سيسي".

في حين خالفتهم ريحانة: "‏لم تأت وثيقة محمد علي بالجديد.. نفس الخطوط العريضة للمبادرات التي تعرض منذ الانقلاب فقط أزالوا منها بند الشرعية بعد قتل الرئيس الشهيد مرسي (الرئيس الراحل محمد مرسي)، أنا أثمن أي عمل لإسقاط النظام، لأن السؤال أين الجديد، وأين آلية التنفيذ؟".

وتساءل كريم: "‏وثيقة محمد علي للمعارضة الشعبية.. هل ستؤيدها الأحزاب والمعارضة أم سنختلف مرة أخرى".

وأعلن حماصي الحاج: "‏أنا كمواطن مصري عاقل وبالغ ولي حق الانتخاب أوافق على المبادئ الرئاسية لوثيقة الانتقال السلمي لدولة مدنية التي طرحها محمد علي #محمد_علي  #وثيقة_محمد_علي".

وتوقع مصطفى الليثي: "‏في اعتقادي مش هتلاقي مصري يختلف على وثيقة كل بنودها في مصلحته مش هيعترض علي الوثيقة دي غير اللي شايف أن محمد علي خاين وممول من الخارج ودا غالبا هيبقي أحمد موسى وأعوانه".

واقترحت توتة: "‏وثيقة محمد علي بكل بنودها رائعة جدا جدا لكني أقترح إضافة بند عدم ترشح أي عسكري للمناصب السياسية".




المساهمون