هاتف نسائي مرصّع بالجواهر من "سافيللي"

09 مارس 2015
أوّل هاتف ذكي في مجموعة ساڤيللي - جنيف (المصدر)
+ الخط -
في إطار خطّة مؤسّسها، أليساندرو سافيللي، لابتكار مجوهرات وإكسسوارات رائدة، تجمع بين التكنولوجيا وحرفية الأداء، أطلقت سافيللي- جنيف، أوّل هاتف ذكي فاخر مصمّم للنساء، مكسوّ بأفخر الجلود الطبيعية المرصّعة بالجواهر.

وقد تمّ الإطلاق في "معرض الدوحة للمجوهرات والساعات"، الذي أقيم في قطر الأسبوع الماضي. وأعلنت الشركة، المتميّزة في صناعة المجوهرات، أنّ الهاتف صُنع يدوياً في سويسرا، كقطعة مجوهرات ثمينة، نُحتت من المعادن النّفيسة، ورُصّعت بالأحجار الكريمة، وهي "غولدن روز" مصقول، وماس ناصع البياض، وكريستال سافيري فائق التحدّب.

وقال سافيللي عن تحفته الجديدة: "أردتُ أن أبتكر شيئاً جديداً تماماً لم يسبق له مثيل، والنتيجة بين أيدينا اليوم هي "جوهرة المستقبل للنساء فقط"، إنّه تصميم من شأنه أن يفضي إلى منظور جديد تماماً على المجوهرات وصناعة المنتجات الفاخرة. إنّه البحث الدائم عن المعادن الغالية في عملنا، من الكريستال السافيري فائق التحدّب إلى السيراميك فائق التقنية".

كما أطلق سافيللي منتجه الثاني، والذي أطلق عليه اسم "حديقة سرية"، وعرّفها كالتالي: "إنّها قيمة ثمينة، وأكثر من أداة للاتصال، إنّها وسيلة لإرضاء شغفك، وكأنّها فضاؤك الشخصي الذي يخصّك دون غيرك... إنها حديقتك السريّة".

تتكوّن مجموعة الحديقة السريّة الأولى هذه من أحد عشر موديلاً، ستعرض لأوّل مرّة في بعض أكثر المتاجر تميّزاً في العالم، بما فيها "هارودز" و"برانتون"، ابتداء من شهر يوليو/تموز. كلّ موديل، مصمّم بلمسة إيطالية، رشيق ومرهف، ويندرج ضمن مفهوم الجمال الخالد والأنوثة المرهفة التي أعاد سافيللي صياغتها، كما يشكّل تناغماً بين التكنولوجيا والفنّ.

وعن الملهمة التي تقف وراء الأعمال الجديدة، قال سافيللي إنها أيقونة الأناقة، جوليا راستيون رويتفلد. وقد تمّت الاستعانة بمصوّر الأزياء العالمي، باتريك ديمارشوليه، لتسليط الضوء على أناقة جوليا في حملة سافيللي، بخبرته المميّزة وإبداعه العفوي اللذين يضفيهما على المشروع.
دلالات
المساهمون